كلِماتٌ قالها الحسين عليه السلام
في القرآن والتفسير:
ـ « كتاب الله ...عزّوجلّ على أربعة أشياء: على العبارة، والإشارة، واللطائف، والحقائق. فالعبارةُ للعَوامّ، والإشارة للخَواصّ، واللطائف للأولياء، والحقائق للأنبياء ».
وقال عليه السلام: « القرآن، ظاهرُه أنيق، وباطنُه عميق » مَن قرأ آيةً مِن كتاب الله عزّوجلّ في صلاته قائماً يُكتَب له بكلِّ حرفٍ مئةُ حسنة، فإذا قرأها في غير صلاةٍ كتب اللهُ له بكلِّ حرفٍ عشرَ حسنات، وإنِ استمع القرآن كتب اللهُ له بكلّ حرفٍ حسنة
« إنّ القرابة التي أمَرَ اللهُ بِصِلتِها، وعَظَّم حقَّها، وجعَلَ الخيرَ فيها، قرابتُنا أهلَ البيت الذين أوجَبَ حقَّنا على كلِّ مسلم
وقال عليه السلام صاحبُ الحاجة لم يُكرم وجهَه عن سؤالك، فأكرِمْ وجهَك عن ردّه.وقوله عليه السلام
كم بين الإيمان واليقين ؟ قالك أربع أصابع.
كيف ؟ قال: الإيمان ما سَمِعناه، واليقين ما رأيناه، وبين السمع والبصر أربع أصابع.
كم بين السماء والأرض ؟ قال: دعوةٌ مستجابة.
كم بين المشرق والمغرب ؟ قال: مسيرةُ يومٍ للشمس.
ما عِزُّ المرء ؟ قال: استغناؤُه عن الناس.
ما أقبحُ شيء ؟ قال: الفِسقُ في الشيخ قبيح، والحِدّةُ في السلطان قبيحة، والكِذبُ في ذي الحَسَب قبيح، والبخلُ في ذي الغَناء، والحرصُ في العالِم.