من خلال متابعتي لهذا الحوار الجاري ، اود ان استفهم من جنابكم شيئ .
وهو : هل ان ما تعرضوه هو يمكن توصيفه على انه يجري منكم على قاعدة اعرف الحق تعرف اهله
ومنه تكون سواء هذا الموضوع والتيار او غيره يجري عليه الفحص وفق القاعدة اعلاه . وبمقدار ما يوافق اي حزب او اتجاه الحق فهو يعتبر قيمة هذا الاتجاه او التيار السياسي
ومن هنا يمكن التقييم بعد وضع الموازين المتفق عليها ( الحق ) ليقاس العمل ويقيم على اساسه
* فهل انتم تسيرون وفق هذه المعادلة والمنهج المذكور هذا ام . هناك منهج يدخل في اعتقادكم للتفحص والتقييم من حيثية اخرى
وعليه وسواء به او غيره - نحن كرأي عام مثلا نحتاج لمعايير لتقييم الاداء ونحتاج الى مقايسة بين المعايير وبين الاداء . وهذا يتطلب التجرد من العصبيات والاهواء
والصدق والحرفية والدقة على الاقل .
لهذا كنت احب لو تتفضل مثلا بالاضافة لما قدمت من ادلة وبراهين في النقاش . ان تضع مثلا لمن يتابع بعض ثوابت ومتطلبات الاسس التي نبني عليها ونقيس اليها
ثم نذهب الى اي جهة او تيار ونحاول تطبيق هذه الاسس ونرى كم هي وزنها مقابل الاسس الثابته وقدر الامكان طبعا لانه قد يختلف حتى في هذه الاسس ولكن نقول نحن كعراقيين شيعة وان هناك لدينا اكثر من اتجاه ديني سياسي متمثل في الواقع الخارجي لكن المشتركات كثيرة ويمكن استخراج العديد من الثوابت منها
فماذا ترى استاذنا الغانم في هذا وما رايك العلمي فيه لو امكن ( لانه يمكن الاستفادة من المعايير الثابته المتفق عليها لاحقا في تقييم بقية الاتجاهات السياسية المحسوبة على الشيعة )
وطبعا في الجهة المقابلة يكون المدافع اذا صح القول له الحق في تبرير وشرح ما ينقض عليه وما يؤخذ عليه وبقدر قوة الحجة والدليل ام يصح الطعن او يقدح به
وشكرا لكم واعتذر من الاطالة او لعله الازعاج
لااعلم ما اقول لك اخذك على عقلك ليست جميلة بحقك
انت تقول وكيل مرجع ارادوا قتله
كيف بقائد سياسى قتل صدام بيديه الا يخشى اتباعه من ان يقتل
والعراق يلهب بالصراع السياسى والطائفى
وسوف نشير عليه ان يشترى طائرة كالتى عند طيار عراقى
يقضى حوائجه بدل ان تغلق الطرقات
ويبدأ عصر التنقل بالقبب
[SIZE=5][COLOR=black]
وسوف نشير عليه ان يشترى طائرة كالتى عند طيار عراقى
يقضى حوائجه بدل ان تغلق الطرقات
ويبدأ عصر التنقل بالقبب
لعلمك لا يحتاج لشراء طائره فقد اهداه حاكم قطر طائره خاصه له
بامكانك الدخول على اليوتيوب وستجده يستمتع بقرأة جريده داخل الطائره بدل ان يقرأ كتاب ديني في علم الاخلاق او احد كتب السيد على القاضي او الشيخ بهجت في التربيه الروحيه والزهد في الدنيا