الحاخام (عمر ابن الخطاب) وارتباطه بالتلمود-תלמוד- اليهودي -واية الرجم والاصرار
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 05:18 PM
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجر المجلد لاسابع عشر
ص590
حديث07543
إن اليهود جاؤوا إلى رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فذكروا له أن رجلًا منهم وامرأةً زنَيا، فقال لهم رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( ما تَجِدونَ في التَّوْرَاةِ في شأنِ الرَّجْمِ) . فقالوا :نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدونَ، قال عبد الله بن سلام : كذَبْتُمْ إنَّ فيها الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْراةِ فنَشَروها،فوَضعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبدُ اللهِ بن سلامٍ : ارفع يدكَ، فرفعَ يدهُ فإذا فيها آيةُ الرَّجْمِ، قالوا : صدق يا محمد فيها آية الرجم، فأمرَ بهِما رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَرُجِما فرأيْتُ الرَّجُلَ يَحْني علَى المَرْأةِ، يَقيها الحِجارَةَ
والوثيقه
والان من اين اتت ايه الرجم من التوراه
اذن اصلها من التوراه والامر واضح
والان ماذا فعل عمر عندما اتي للنبي-ص- ومرتين وهل قبل النبي-ص- بكتابتها او لا يعني عرف عمر ان هذه ليست ايه ولكن يصر على انها ايه ونزلت ولكن تابعوا
سلسلة الاحاديث الصحيحه
للالباني
المجلد السادس
ص974
قال زيدٌ كنَّا نقرأُ وَالشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ . . فقال مروانُ أفلا نجعلُهُ في المصحفِ قال لا ألا ترى أنَّ الشَّابَّيْنِ الثَّيِّبَيْنِ يُرجمانِ قال وقال ذَكروا ذلكَ وفينا عمرُ بنُ الخطابِ رضي اللهُ عنهُ قال أنا أَشفيكم من ذاكَ قال قلنا كيفَ قال آتي النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأذْكُرُ كذا وكذا فإذا ذُكِرَ الرَّجْمُ أقولُ يا رسولَ اللهِ أَكْتِبْنِي آيةَ الرَّجْمِ قال فأتيتُهُ فذكرْتُهُ قال فذكرَ آيةَ الرَّجْمِ قال فقال يا رسولَ اللهِ أَكْتِبْنِي آيةَ الرَّجْمِ قال لا أستطيعُ ذاكَ
والوثيقه
والان لماذا النبي لم يكتبها لانهااتت من التوراه ومع هذا عمر اصر على هذه السوره
والان ماسبب اصرا عمر هو حبه للتوراه وهذا باعتراف النبي-ص-
ارواء الغليل
في تخريج احاديث منار السبيل محمد ناصر الدين الالباني
الجزء السادس
ص34
حديث أن النبي غضب حين رأى مع عمر صحيفة فيها شيء من التوراة و قال : أوفي شك أنت يا ابن الخطاب ؟ ألم آت بها بيضاء نقية ؟ لو كان أخي موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي حسنزاخرجه احمد من طريق مجالد عن الشعبي
يقول الالباني-وهذا سند فيةضعف
ويقول الالباني--------قلت لكن الحديث قوي.فان له شواهد كثيره
ويذكر شواهده
والوثيقة
والان النتيجه--
1-
-الايه من التوراه وليست من القران واتى الى النبي-ص-واراد ان يثبتها في القران والنبي -ص- لم يقبل ورفض وهذا لمرتين
حب عمر للتوراه حيث انه كان ياخذ منه وهو يعرف انها ليست ايه وهو كذذاب وكذب في انها نزلت على النبي-ص- وان سلمنا فالنبي لم يثبتها ولكن اصر على هذا بعد النبي وهذا الدليل
عون المعبود
شرح سنن ابي داود
طبعه مراجعه ومرفقه ومقابله عليها احكام العلامه المحدث محمد ناصر الدين الالباني
ص1639
يقول
قال العلامة السيوطي : قد حصل لذلك تأثير ديني مهم وقع بعد وفاته - صلى اللهعليه وسلم - وذلك فيما روى ابن أبي شيبة في المصاحف عن الليث بن سعد قال : أول من جمع القرآن أبو بكر وكتبه زيد بن ثابت ، وكان الناس يأتون زيد بن ثابت فكان لا يكتب آية إلا بشاهدي عدل ، وإن آخر سورة براءة لم توجد إلا مع خزيمة بن ثابت فقال اكتبوها فإن رسول الله - صلى اللهعليه وسلم - جعل شهادته بشهادة رجلين فكتب ، وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها لأنه كان وحده انتهى
والوثيقه
والان علمائك وقعوا بنفس الشرك وارادوا ان يقروها قران ثاني
الابهاج في شرح المنهاج
للقاضي البيضاوي
ص1682
روى سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال إياكم ان تهلكوا عن آية الرجم ان يقول قائل لا نجد حديثا في كتاب الله فلقد رجم رسول الله صلى اللهعليه و سلم فوالذي نفسي بيده لولا ان يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فإنا قد قرأناها رواه الشافعي وهذا لفظه
وروى الترمذي نحوه والبخاري ومسلم ما يقرب منه وروى النسائي عن أبي أمامة اسعد بن سهل بن حنيف عن خالته قالت لقد أقرأناها رسول الله صلى اللهعليه و سلم آية الرجم والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البته بما قضينا من لديهما وإسناده جيد
والمراد بالشيخ والشيخة المحصن والمحصنة
قلت وأنا لا يبين لي معنى قول عمر لولا ان يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها إذ ظاهر هذا ان كتابتها جائزة وإنما منعه من ذلك قول الناس والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه
وإذا كانت كتابتها جائزة لزم ان تكون التلاوة باقية لأن هذا شأن المكتوب وقد يقول القائل في مقابلة هذا لو كانت التلاوة باقية لبادر عمر الى كتابتها ولم يعرج على مقال الناس لأن مقال الناس لا يصلح مانعا من فعل هذا الواجب وبالجملة لا يبين لي هذه الملازمة اعني لولا قول الناس لكتبت ولعل الله ان ييسر علينا حل هذا الأثر بمنه وكرمه
فانا لا نشك في ان عمرإنما نطق بالصواب
ولكنا نتهم فهمنا
وبالنسبة للكتاب بيد عمر الذي غضب رسول الله حين رائه انظر موقع اسلام سؤال وجواب البكري
وقد رأى النبي صلى اللهعليه وسلم بيد عمر كتاباً اكتتبه من التوراة وأعجبه موافقته للقرآن ، فتمعَّر وجه النبي صلى اللهعليه وسلم حتى ذهب به عمر
إلى التنور فألقاه فيه . http://islamqa.info/ar/ref/152192
فهذا حب عمر للتوراة الذي يجعله حافظ له حتى يوافق قول كعب الاحبار