الدولة العباسية كان من شعاراتها بردة النبي صلى الله عليه و اله قبل ان ترثها الدولة العثمانية
الوهابية تصلي على النبي و اله في الصلاة
الا يجب علينا ان نميز الصالح و الطالح من خلال المنهج و ليس القشور الدعائية لمصالح ذاتية دنيوية و متى تهددت هذه المصالح الدنيوية التي هي الاساس لا يصبح لثوابت الدين معنى عند الوصوليين.