و اهل السنة عندهم ابو بكر و عمر من آولي الامر و طاعتهما واجبة ..
لذلك صدر عن الرازي ما يرى فيه عصمة آولي الآمر لآن طاعتهم مطلقة و مقترنة بطاعة الله و الرسول
وبغض النظر عن الخلافات بين الشيخين و خلافاتهما مع الصحابة و اهل البيت عليهم السلام
نسأل عن مسألة أخرى و هي سنة الشيخين
فالآية الكريمة ذكرت انه في حال اي نزاع في الامة يرجعون الى الله و الرسول
فلماذا اخترع الشيخين لكل منهما سنة منفصلة و لم يتقيدوا و يكتفوا بسنة الله و رسوله ؟
و الشئ الأهم ان امير المؤمنين علي سلام الله عليه رفض الأخذ بسنة الشيخين
فأين طاعة أولي الأمر هنا ان كانوا يحسبون الشيخين من أولي الامر ؟
هذا يعني أن هناك خلل قوي في خلافة الشيخين و أن سنتهما لم تكن تطابق سنة الله و رسوله
لهذا فهما لم يكونا مقصودين بالآية الكريمة و لهذا ارفضها آمير المؤمنين و تلقفها بن عفان !!!
احسنتم كثيرا اختي الموالية
سؤال او اشكال في محله .... فهذا الاختلاف في سننهما او سيرتهما تضعهما تحت المجهر !
واكبر دليل لو اخذنا اجتهاد عمر امام النص ؟
وجهل ابي بكر في ايات الذكر الحكيم ( لاتتكلفوا بالقرآن )
فماحال الائمة من تتبع وكيف ستتبع هذا الاختلاف ؟ وهنالك من هواعلمهم اقضاهم افقههم !!؟
احسنتم كثيرا اختي الموالية
سؤال او اشكال في محله .... فهذا الاختلاف في سننهما او سيرتهما تضعهما تحت المجهر !
واكبر دليل لو اخذنا اجتهاد عمر امام النص ؟
وجهل ابي بكر في ايات الذكر الحكيم ( لاتتكلفوا بالقرآن )
فماحال الائمة من تتبع وكيف ستتبع هذا الاختلاف ؟ وهنالك من هواعلمهم اقضاهم افقههم !!؟
وبلينا بقوم لايفقهون
أحسنتم كثيرا أخي الفاضل آبو أسد بارك الله بكم و حفظكم من كل مكروه
مجرد اختلافهما في الحكم الشرعي يسقط حجتهما فيكون اجتهاد كل منهما ساقط
مثال قضية المجرم الزاني ابن الوليد عمر كان يرى حده و ابو بكر يرى القاتل الزاني مجتهد وله اجر