ومن هنا نعلم أنّ القرآن الكريم له بطون، وأنّ آية واحدة يمكن أن تكون لها معان متعدّدة بل عشرات المعاني. والتّفسير الأخير هو من بطون القرآن، ولا يتنافى مع المعاني الظاهرية له. أهـ
اقرأ مانقلتاه مسبقا بتمعن ومانقلته عن ابن عثيمين وغيره من المجسمة فلايعنينا بشئ بغض النظر عن صحته من عدمها فما عندنا كافٍ وافٍ .