|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 80313
|
الإنتساب : Jan 2014
|
المشاركات : 45
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبواسد البغدادي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-03-2014 الساعة : 12:40 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله أنك تستشهد بالتفاسير التي تدحض قولك وتسقطه، لأنكم أنتم لا تعرفون لا علوم القرآن ولا سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وأضلكم زرارة بن الأعين وغلوه.
وقد روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما نزلت الآية التي فيها مسجد الضرار كان لا يمر بالطريق التي فيها المسجد، وأمر بموضعه أن يتخذ كناسة تلقى فيها الجيف والقمامات، هذا لكي تعرف حرمة المساجد عند الله وأنها لم توضع إلاّ لعبادة الله وحده لذلك أتى بعدها قوله تعالى "لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين" (108) (التوبة) فكان مسجد قباء كما جاء في التفاسير.
|
|
|
|
|