ولو راجعتم اختنا كلام الرازي نفسه اتمنى ان تردفيه في تفسير ايه-- وكونوا مع الصادقين
ايضا وصل الى هذه النتيجه يامباركه
هذا هو :
مفاتيح الغيب - أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي الرازي الملقب بفخر الدين الرازي - الجزء 8 الصفحة 176
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (119)
واعلم أنه تعالى لما حكم بقبول توبة هؤلاء الثلاثة ، ذكر ما يكون كالزاجر عن فعل ما مضى ، وهو التخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجهاد فقال : { ياأيها الذين ءامَنُواْ اتقوا الله } في مخالفة أمر الرسول { وَكُونُواْ مَعَ الصادقين } يعني مع الرسول وأصحابه في الغزوات ، ولا تكونوا متخلفين عنها وجالسين مع المنافقين في البيوت ، وفي الآية مسائل :
المسألة الأولى : أنه تعالى أمر المؤمنين بالكون مع الصادقين ، ومتى وجب الكون مع الصادقين فلا بد من وجود الصادقين في كل وقت ، وذلك يمنع من إطباق الكل على الباطل ، ومتى امتنع إطباق الكل على الباطل ، وجب إذا أطبقوا على شيء أن يكونوا محقين . فهذا يدل على أن إجماع الأمة حجة .
فإن قيل : لم لا يجوز أن يقال : المراد بقوله : { كُونُواْ مَعَ الصادقين } أي كونوا على طريقة الصادقين ، كما أن الرجل إذا قال لولده : كن مع الصالحين ، لا يفيد إلا ذلك سلمنا ذلك ، لكن نقول : إن هذا الأمر كان موجوداً في زمان الرسول فقط ، فكان هذا أمراً بالكون مع الرسول ، فلا يدل على وجود صادق في سائر الأزمنة سلمنا ذلك ، لكن لم لا يجوز أن يكون الصادق هو المعصوم الذي يمتنع خلو زمان التكليف عنه كما تقوله الشيعة؟
والجواب عن الأول : أن قوله : { كُونُواْ مَعَ الصادقين } أمر بموافقة الصادقين ، ونهى عن مفارقتهم ، وذلك مشروط بوجود الصادقين وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ، فدلت هذه الآية على وجود الصادقين . وقوله : إنه محمول على أن يكونوا على طريقة الصادقين . فنقول : إنه عدول عن الظاهر من غير دليل . قوله : هذا الأمر مختص بزمان الرسول عليه الصلاة والسلام .
قلنا : هذا باطل لوجوه : الأول : أنه ثبت بالتواتر الظاهر من دين محمد عليه الصلاة والسلام أن التكاليف المذكورة في القرآن متوجهة على المكلفين إلى قيام القيامة ، فكان الأمر في هذا التكليف كذلك . والثاني : أن الصيغة تتناول الأوقات كلها بدليل صحة الاستثناء . والثالث : لما لم يكن الوقت المعين مذكوراً في لفظ الآية لم يكن حمل الآية على البعض أولى من حمله على الباقي ، فأما أن لا يحمل على شيء من الأوقات فيفضي إلى التعطيل وهو باطل ، أو على الكل وهو المطلوب ، والرابع : وهو أن قوله : { يا أيهاالذين ءامَنُواْ اتقوا الله } أمر لهم بالتقوى ، وهذا الأمر إنما يتناول من يصح منه أن لا يكون متقياً ، وإنما يكون كذلك لو كان جائز الخطأ ، فكانت الآية دالة على أن من كان جائز الخطأ وجب كونه مقتدياً بمن كان واجب العصمة ، وهم الذين حكم الله تعالى بكونهم صادقين ، فهذا يدل على أنه واجب على جائز الخطأ كونه مع المعصوم عن الخطأ حتى يكون المعصوم عن الخطأ مانعاً لجائز الخطأ عن الخطأ ، وهذا المعنى قائم في جميع الأزمان ، فوجب حصوله في كل الأزمان . قوله : لم لا يجوز أن يكون المراد هو كون المؤمن مع المعصوم الموجود في كل زمان؟
قلنا : نحن نعترف بأنه لا بد من معصوم في كل زمان ، إلا أنا نقول : ذلك المعصوم هو مجموع الأمة ، وأنتم تقولون : ذلك المعصوم واحد منهم ، فنقول : هذا الثاني باطل ، لأنه تعالى أوجب على كل واحد من المؤمنين أن يكون مع الصادقين ، وإنما يمكنه ذلك لو كان عالماً بأن ذلك الصادق من هو لا الجاهل بأنه من هو ، فلو كان مأموراً بالكون معه كان ذلك تكليف ما لا يطاق ، وأنه لا يجوز ، لكنا لا نعلم إنساناً معيناً موصوفاً بوصف العصمة ، والعلم بأنا لا نعلم هذا الإنسان حاصل بالضرورة ، فثبت أن قوله : { وَكُونُواْ مَعَ الصادقين } ليس أمراً بالكون مع شخص معين ، ولما بطل هذا بقي أن المراد منه الكون مع مجموع الأمة ، وذلك يدل على أن قول مجموع الأمة حق وصواب ولا معنى لقولنا الإجماع إلا ذلك .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين.
تخبط الرازي وغيره الكثير من الذين يفسرون كلام الله بكلامهم وقواعدهم النحوية التي وضعها الانسان نفسه بنفسه .. وامير المؤمنين يقول عن كلام الله في القران واصفا اياه (( كلامه لايشبه كلام البشر ))فأذا فسر البشر كلام الله بكلامه هو وحسب قواعد النحو واللغة فما هو الفرق بينه عز وجل وبين البشر .. ثم كم اجرى الرازي وبعض المفسرين من وضع عدة احتمالات لمعرفة اولي الامر.. مرة اهل الحل والعقد ومرة الامراء والسلاطين ومرة اجماع الامة ...الخ اما معرفة الصادقين اذا لم تكن هذه الامة المنقلبة على اعقابها بعد نبيها نقول (( الصادق الذي لم يكذب كذبة واحدة )) واما غير الصادق فيكذب كذبة واحدة ثم يليها بعشر كذبات ليمرر الاولى .. وشيئا اخر كيف تعرف الامة الصادق اذا ما كان معصوما
وبعد الايمان بالعصمة فيعرف ان الصادق هو كل امام معصوم ولا ينطبق قول الله كونوا مع الصادقين الآ على الانبياء والاوصياء ولهذا يأمرنا الله عز وجل ان نكون مع الصادقين ولعمري لو كان احد منا في زمن الرازي لو سألناه حسب تفسيره وقلنا له من هو المعصوم هل يعتقد احد بأن الرازي سيذكر اسماء الآئمة عليهم السلام كلا لانه سوف يخالف مذهبه ..
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
رشيد الاسدي;2109237
[RIGHT][COLOR=Red][SIZE=6]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين.
وأصحابه الغر الميامين وعلى أمهات المؤمنين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
اقتباس :
تخبط الرازي وغيره الكثير من الذين يفسرون كلام الله بكلامهم وقواعدهم النحوية التي وضعها الانسان نفسه بنفسه ..
غريبة الآن أصبح الرازي يتخبط وكنتم تستشهدون بكلامه حول العصمة لنفس النص بطريقة تدليس وقطع الجمل ،،، ولا غرابة
اقتباس :
وامير المؤمنين يقول عن كلام الله في القران واصفا اياه (( كلامه لايشبه كلام البشر ))
أستغفر الله وحاشا أمير المؤمنين أن يكفر بما قاله ربه تعالى بأن كلام الله في القرآن ليس كلام البشر
ولا أدري كيف ترددون أنتم نفس الكذبة التي كذبها علماء الفساد على لسانه رضي الله عنه !
هل تقرأون القرآن أم على قلوب أقفالها ؟
الله نزل القرآن بلسان عربي وليس فقط عربي بل مبين واضح ليس به ألغز وطلاسم
وعندما احتج البعض بأن من يعلم النبي (ص) أعجمي وليس هو بوحي قال الله تعالى لو أنزلناه بلسان أعجمي لكذبتم أيضاً .
أضافة للسان أنزل الله الأنبياء بشر وليس ملائكة أو جنس آخر ولباسهم كما يلبس قومه
(وَلَوْ جَعَلْنَٰهُ مَلَكاً لَّجَعَلْنَٰهُ رَجُلاً وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَ ) الأنعام 9
يا شيعة أين ما يخالف القرآن نضرب به عرض الحائط ؟
اقتباس :
فأذا فسر البشر كلام الله بكلامه هو وحسب قواعد النحو واللغة فما هو الفرق بينه عز وجل وبين البشر ..
هذه فلسفة باطلة وعلم كلام من يريد أن يجعل القرآن مهجورا
لو كان هذا هو المفروض لماذا يفسر غلماؤكم القرآن بالقرآن وبالنقل عن الصحابة (رضي) ؟
القرآن كتاب دين وهدى ومراد الله منه الاتباع فكيف ينزل كلاماً غير كلام أو كلامه هو سبحانه البشر بلا كتاب آخر ترجمة ؟ من أين لنا أن نعبد الله على بينة ؟
طيب إشكال عليك أن تحله ولا تتهرب كما فعل الباقين
كيف يبعث النبي (ص) الصحابة إلى قبائلهم ليثقفوهم في الدين والقرآن صعب مستصعب ؟
الآية دليل على أن الصحابة هم من بلغ الدين عن النبي (ص) وليس الأئمة الأثني عشر كما تدعون
والله لا أدري ما بكم لو قالها بوذي أو ملحد لقلنا جهل وطعن ونردهم بالمحكم والمنطق
اقتباس :
ثم كم اجرى الرازي وبعض المفسرين من وضع عدة احتمالات لمعرفة اولي الامر.. مرة اهل الحل والعقد ومرة الامراء والسلاطين ومرة اجماع الامة ..
كل علماءنا أستندوا على القرآن والسنة الصحيحة أما أنتم فتدعون أن أولي الأمر هم المعصومون فقط لا غير ولا تأتون بدليل واحد حتى أن العصمة غير موجودة في آية العصمة التي تدعوها !
اقتباس :
اما معرفة الصادقين اذا لم تكن هذه الامة المنقلبة على اعقابها بعد نبيها نقول (( الصادق الذي لم يكذب كذبة واحدة )
)
والله ردك أفاد نهجنا نحن أهل السنة كثيراً لتعلموا مدى تناقضكم
الأمة التي تدعون أنها منقلبة على أعقابها قال الله عنها خير أمة وهي من حاربت أهل الردة ولستم أنتم ولا علماءكم والله يعلم حيث يجعل رسالاته ويحوط أنبيانه بمن ينصروه وقد تم ولله الحمد والمنة بأول الصادقين الصديق ولقبه ثابت لأبي بكر (رضي) في القرآن وفي الحديث
أما عن قولك أن الصادق هو من لا يكذب كذبة واحدة فراجعوا دينكم وعقيدة التقية ( التقية من ديني ودين آبائي) !!! وتعني الكذب الكذب
صحيح أم لا ؟
في الرافد في علم الصول يقول السيستاني :
(ومن اسباب الكتمان المداراة أي مداراة ظروف السائل في كونه ملحداً أو حديث عهد بالاسلام أو حديث عهد بالتشيع فلا يلقى له الحكم الصريح حفاظاً على شعوره وهدايته ، أو كونه من الغلاة أو المقصرين أو اصحاب المذاهب الاقتصادية أو السياسية أو الفكرية فيحذر الامام ان يلقي له الحكم الواقعي فيكون مؤيداً لخطه المنحرف الذي يدعو له ، أو كونه يعيش في بيئة منحرفة لا تتحمل هذا الحكم فيراعي الامام عليهالسلام بيئته ومحيطه.)
بمعنى يخفي الصحيح ويكذب بآخر في مسألة تبليغ الدين لمجرد الحفاظ على شعور ه !
أين أصدع بما تؤمر ؟ وحاشا أئمة آل البيت من ما ابتدعتم
اقتباس :
واما غير الصادق فيكذب كذبة واحدة ثم يليها بعشر كذبات ليمرر الاولى .. وشيئا اخر كيف تعرف الامة الصادق اذا ما كان معصوما
وبعد الايمان بالعصمة فيعرف ان الصادق هو كل امام معصوم
أي عصمة يا رجل ؟ العصمة من اخترعها نقضها وترككم تتخبطون
المعصوم تخلي عن الوصية وسكت عن زوجته وأخفى دستور الأمة إلى يوم يبعثون وبقيتم تتلون كتاب طلاسم حتى يأتي الغائب ثم إن تكلموا بالدين استعملوا التقية والكتمان وتغيير الأقوال !
أهذا هو الصراط المستقيم ؟
علماء الفرس في زمن الدولة البويهية لم تطعن في العقيدة فقط بل طعنت حتى في الأئمة المعصومين بأنهم بايعوا طواغيت وعلى لسان من ؟ الغائب !
من مواقعكم : وأعلن الإمام المنتظر (عليه السلام) ذلك بقوله : إنه لم يكن لأحد من آبائي (عليهم السلام) إلاّ وأوقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، واني أخرج حين أخرج ، ولا بيعة لأحد من الطواغيت في عنقي (منتخب الاثر : 267). هذه بعض الأسباب التي عللت بها غيبة الإمام المنتظر (عليه السلام) ، وأكبر الظن أن الله تعالى قد أخفى ظهور وليّه المصلح العظيم لأسباب لا نعلمها إلا بعد ظهوره .ودمتم سالمين
علماءكم اليوم أدعت كتمان المعصومين عن تبليع الدين هو قصور في لغة القرآن أي العربية !
يعني طعن بالله وكتابه والأئمة ولغة العرب التي شرفها الله بتثبيتها إلى يوم الدين
وقال في أسباب الكتمان : (ومنها فقر اللغة العربية من المصطلحات القانونية مما يضطر الامام لاستخدام اسلوب واحد كالأمر والنهي لبيان نوعين من القوانين ، فيحدث الاختلاف بين الاحاديث نتيجة اختلاف المضمون مع وحدة الأسلوب ، كما لو قام الإمام بتبليغ الوجوب الشرطي والوجوب المولوي كليهما أسلوب الأمر مع اختلافهما مضموناً، وهذا النوع من التبليغ فيه نوع من الكتمان لبعض القوانين التي لا يمكن إظهارها بالاسلوب الصريح لعدم وجود مفرداتها في اللغة العربية .)
أنقل ما قاله المرجع آية الله (محمد محمد الصدر) في كتابه (منة المنان) الذي منع عامة الشيعة من قراءته وهو يطعن باللغة العربية في القرآن الكريم، وينسب له النقص بحجة تفسير الآية ب (اللا تفريط) !! ويقول في المقدمة : (وقد عبّر بعض فضلاء طلابي عني بأني قد أخذت خلال هذه المباحث بأسلوب (اللاتفريط) في القرآن الكريم، وهذا واضح من بعض المباحث الآتيَّة. ولعل أول تطبيق لهذا الأسلوب, هو ما ذكرته في كتابي ما وراء الفقه في الفصل الخاص بالقرآن الكريم من كتاب الصلاة[ ], حيث ذكرت ما محصله: إنَّ القرآن يمكن أن يكون محتوياً على اللحن بالقواعد العربيَّة ومخالفتها وعصيانها, كما هو المنساق من بعض آياته، وذلك لأنَّ مقتضى قوله تعالى: [مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ][ ], هو احتواء القرآن الكريم على كل علوم الكون ظاهراً وباطناً. ومن المعلوم, إنَّ هذا الكون الذي نعرفه يحتوي على النقص كما يحتوي على الكمال، وفيه الخير والشر، وفيه القليل والكثير. إذن، فيمكن التمسك بإطلاق تلك الآية الكريمة، لاحتواء القرآن على كل ما في الكون، بما فيه ما نحسبه من النقائص والحدود. ولا ضير في ذلك، ما دامت هذه الصفة تُعَدُّ كمالاً له، من حيث الاستيعاب والشمول اللاتفريط. فكما يحتوي القرآن الكريم، على الفصاحة والبلاغة، وهذه هي الصفة الأساسيَّة فيه، فقد يحتوي أيضاً، بل من الضروري أن يحتوي على ضدها، لأنَّه (مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ) ) .!!!!
أصحو يا شيعة
اقتباس :
ولا ينطبق قول الله كونوا مع الصادقين الآ على الانبياء والاوصياء
هاتوا دليلكم
الله وصف الصادقين ليس فقط من صدق الرسل بل وصفهم بدرجة أعلى وهو التقوى
(وَٱلَّذِي جَآءَ بِٱلصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُتَّقُونَ )الزمر 33
وأولهم الصديق أبي بكر (رضي) حيث صدق بمعراج الرسول (ص) وكذبه الكثير
وليس هم من يصدقون الحديث فقط ،،، أقرأ كلام الله من الصادقون والمتقون
ولهذا يأمرنا الله عز وجل ان نكون مع الصادقين ولعمري لو كان احد منا في زمن الرازي لو سألناه حسب تفسيره وقلنا له من هو المعصوم هل يعتقد احد بأن الرازي سيذكر اسماء الآئمة عليهم السلام كلا لانه سوف يخالف مذهبه ..
العصمة في تفسير الرازي ليست هي نفس تفسيركم وما قاله هو رداً على مزاعمكم وثبت هذا في النص فراجعه
ثم أن الرازي عالم دين سخر حياته في البحث والتحقيق لا يبيع آخرته بدنياه وعناد وعزة بالأثم مثل الكثير منكم يعني لو رأى أن عقيدتكم حق كذلك الألباني رحمه الله الذي تستشهدون بتصحيح الأحاديث لأصبح شيعياً وأثني عشرياً
ثم لماذا لا تجيب على ألأسئلة التي تركها زملاءك والمشرفة العامة ؟ [/FONT]