1 - أنتم لا تعرفون معنى الفتن التي انتم وقود لها و من لا يعرف معنى الفتن يزل و يسقط فيها و هذا هو الهلاك في الآخرة حيث لا مفر من غضب و عذاب الله.
2- عندما يعجزون عن دفع الرد يتهمون من يسفه غيهم شتائم و حقد . مثل الطفل عندما تنهره عن اللعب بالكبريت حتى لا يسبب حريق يتهمك انك تكرهه.
2- يلجأون الى المقارنة : فأسمع يا هذا و الله لو أنه ليس لي فائدة في هذه الحياة سوى أني أستطيع أن أكف أذاي عن البشر لا لي و لا علي خير أن أكون سببا في أذية أي من البشر و نشر الفتن التي هي اشد من القتل و هدم الكعبة و اكون وقودا في هذه الفتن خدمة لمخططات الماسونية و اتباعهم الطواغيت و وسائلهم الدواعش و الوهابية و مكر الشيطان.
اذا كنتم لا تعرفون معنى الفتن وو سائلها فانتم مثل الاطفال الذين يلعبون بالكبريت و يستغلونكم في اشعال الحرائق في ديار الاسلام