مجرد تشبيه عملية بتنازل المالكي وترشيح العبادي لمنصبية رئاسة مجلس الوزراء لحادثة السقيفة ،هو تحريف للحقائق ،
وغير ذلك ،
مما لا يقبله اي منصف يرى الحقائق والحوادث بعين البصيرة والحيادية في وقت واحد ،
عزيزتي ،،
ما يحدث الان مجرد تصارع على الكراسي والمناصب ،ومع الأسف من يتراكض فيها حتى اصحاب النفوس الغير مريضة ،
عزيزتي ،
لديك الان في واقع الاحداث ميزان الحق والإنصاف والعدل وبه ممكن ان تعرف من هو في كفة العدل ،ومن هو في كفة الجور والظلم ،
المرجعية الدينية المباركة هي ميزان الحق والإنصاف والعدل ،
وبها ممكن ان نعرف وتمييز ونغربل الشخصيات والتيارات والأحزاب العاملة في الساحة الان ،
وكذا أحب ان أنصحك ليس كل تيار إسلامي او حزب او جماعة تدعي الاسلام والتشيع فان عملها وقولها مقبول شرعا ومنهاجا ،وكذا ليست كل وسيلة إعلامية او فضائية تدعي التشيع او ترفع لواء التشيع ممكن ان تكون مقبولة منهاجا وشرعيا ،
كل ما يجري في الساحة الان من رايات وأحزاب وتيارات حتى لو كانت ترفع لواء التشيع ان لم لها رأيا مقبولا من المرجعية المباركة في النجف الأشرف فهي محل شبهة بأقل تقدير لدى عامة أهل العراق ،
هذا رأي الشخصي ،
لذا احببت توضيح الامر الملتبس لديكم
العرض المتطور
