يا اخوان ،
حياكم الله ،
الأكيد ان الذي حصل هو مؤامرة بدرجة الخيانة العظمى ،ولن تنكشف حقيقتها الا بعد فترة من الوقت ،وعند ذلك لن يفيد العقاب بعد الذي جرى ،
خيانة يتحملها القادة العسكريون الممسكين بالملف الأمني والعسكري في الموصل وصلاح الدين وكركوك ،
يتحملها الحكومات المحلية في تلك المحافظات ،
وعلى رأس هؤلاء القائد العام للقوات المسلحة والذي هو المالكي بنفسه ،
لكن ،
هل بعد ذلك ينفع الكلام ،
ابعد الذي جرى ،