ليس هذا القرار بجديد على ضوء العلاقة المتأرجحة بين الإقليم والمركز ، والإقليم اقدم على هذه الخطوة باتجاه ابعاد الخطر عنه ،وهو يعلم يقينا ان المركز ابعد من اتخاذ هكذا خطوة خارج حدوده الدولية بإتجاه سوريا لاعتبارات سياسية وووو،
وبغداد رغم معارضة بعض الجهات البرلمانية لهكذا خطوة ابدت وبحسب الظاهر موافقة ظمنية اي من تحت الطاولة ،
حقيقة الخَطَر ابعد من ذلك ،
وعلى العراق ابداء التعاون ومد اليدلسوريا والعمل المشترك للقضاء على التنظيمات الإرهابية العاملة على الارض ،
داهش واخواتها خطر على الكل ،