التاريخ لم يثبت اي عمل عدائي في تاريخ نبي الإسلام النضالي و الجهادي او حتى الدعوي فكل معارك و غزوات و حروب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم كانت دفاعية
و أما بعض جماعات من يرون في إرهاب ابو بكر و عمر على انه جهاد و نشر للإسلام فهؤلاء هم اليوم من ينشرون الإرهاب في بلاد المسلمين بحجة ذلك و يمارسون أبشع صور الإرهاب في قتل الأبرياء
كما فعل عمر الذي ينسبون اليه فتح فارس و هو كل ما قام به في حق أهلها إرهاب و عنصرية و كأنه لم يسمع خطبة الوداع ليس لعربي فضل على أعجمي و لا اسود على ابيض الا بالتقوى