من الفضل ان نقول للمخالفين (خبيث الطبع وهابي تيمي جلد)هذا قول الالباني-وثيقه
بتاريخ : 03-06-2015 الساعة : 03:22 PM
سلسلة الاحاديث الضعيفة والموضوعه-المجلد الرابع-ص5
ومن أعاجيب تقديرات الله تعالى أن يضطر الغماري إلى الاعتراف بشيء من الفضل تحت مطارق أدلة الحق، فقد ذكرني الغماري هذا (ص 49) من " ترجمته " في جملة من عاصره من أهل الحديث، وقال:
"يعرف الحديث معرفة جيدة، إلا أنه يعتمد على المناوي وعلي القاري ... " إلخ ما رماني به كعادته.
وهذا الاعتماد الذي رماني به إنما هو صفته في الحقيقة كما أثبتُّ ذلك في الأمثلة المشار إليها آنفاً، وكأن هذا الاعتراف بالحق والاتهام بالباطل ورثه من أخيه الأكبر أحمد، فقد اطلعت على خطابين له أرسلهما إلى أحد أصحابه، الأول بتاريخ 29 صفر سنة 1380، والآخر في 22 ربيع الأول من السنة نفسها، قال في الأول منهما:
"وناصر الدين الألباني قدم إلى دمشق، وتعلم العربية، وأقبل على علم الحديث، فأتقنه جداً جداً، وأعانته مكتبة الظاهر المشتملة على نفائس المخطوطات في الحديث، حتى إني لما زرتها في العام الماضي كان هو الذي يأتيني بما أطلبه، ويعرفني بما فيها، وهو خبيث الطبع، وهابي تيمي جلد... ولولا خبث مذهبه وعناده لكان من أفراد الزمان في معرفة الحديث، مع أنه لا يزال فاتحاً دكان الساعات، وقعت لنا معه مناظرة يطول ذكرها".
اذن عندما نقول لوهابي انك وهابي تيمي-اعبرها فضيله لارذيله كالالباني
وللعم هذا قولي من قبل ان اعرف هذه المعلومه كنت ارددها انا واولادي في البالتوك عندما اتكلم فاقول
وهابي اميبي سرخسي تيمي
فوجدنا صفتين هي الوهابي التيمي-بقى السرخسي الاميبي واعتبروها هديه من الطالب313