وهذا دليل من صحيح مسلم عن الآذان بأنه عام لافرق فيه بين صلاة الفجر أو غيرها عن ابي محذوره :
- عن أبي محذورة ؛ أن نبي الله صلى الله عليه وسلم علمه هذا الأذان " الله أكبر الله أكبر . أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله . أشهد أن محمدا رسول الله . أشهد أن محمدا رسول الله . حي على الصلاة ( مرتين ) حي على الفلاح ( مرتين ) زاد إسحاق " الله أكبر الله أكبر . لا إله إلا الله " .
الراوي: أبو محذورة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 379
خلاصة حكم المحدث: صحيح
نعم احسنت
تشريع الهي يصلنا عن طريق من له حق التشريع وهو النبي ص وخليفته في الحق
هم المخولون فقط وحصرا في التشريع في العبادات لا لغيرهم حق ابدا وكل ما تم تشريعه من قبل الاخرين هو بدع وكل بدعه ضلاله وكل ضلاله في النار