يبدوا انك جاهل تنقل ماتجده فيي المنتديات وتتهرب من موضوع الى آخر
عنوان موضوعك هو :
شكرا لك على كل شيء فانت لك الحق على ان تعاتب تلميذك الصغير
اقتباس :
وبعد الجواب ذهبت الى عائشة وحديث الحوأب وقمت بتضعيفه وتنكيره وهو كلام لايصدر الا من اجهل الجهال الذين لاعلم لهم ولا فهم كحالك .
العلماء الذين يجعلون التنكير في الحديث من جهت الروات فقط ذكرة منهم الحافظ العراقي وهل من علماء الشيعة كلهم من يصل اليه هم يعتمدون عليه في الاحديث ارحمنا يا رجل
اقتباس :
فضعف رواية في طريق ما لايعني عدم ثبوتها من طرق اخرى والكل يعلم ان حديث الحوأب صحيح صريح لا ريب فيه ولا شك فمن انت ياصغيري لتتكلم من عندك ؟
نحن عندنا التنكير ليس ضعف الرواية الكل عندك انت وعندنا نحن لا ’ انا لم اتكلم الا على ما تكلم فيه العلماء وانا لا اخرج على صريح المنقول والمعقول يا رجل
اقتباس :
ثم انتقلت الى هل هم كفار ام منافقين وهذا موضوع اخر ..!
قد كفنى صاحبك المؤنة في ذلك الموضوع
اقتباس :
ولازلت تنتقل من هنا وهناك الى صار الموضوع كشكول اوله لايشبه اخره فلذا احذرك من اسلوب الجهال المهزومين هذا وسأقوم بغلق الموضوع لانه غير علمي وليس بمجدي وعليك الالتزام بأصل الطرح .
وهل تهزم الخصم الا اذا حددت نوع نقط الخلاف التي يدور حولها وشكرا لك المرة الثانية
اقتباس :
نرجوا من الموالين عدم الانجرار خلف جهل المدعو اهل البيت والسماح له بتشتيت الموضوع .
والله وجدة في رايت الكرار بحث علمي جميل لم اجده في غيره وهو عنده غيرة على ال البيت عليهم السلام بالبحث و الفنون الحوارية الجميلة وانا اشكره على ذلك كثيرا لانه اهل لذلك
سبق لكم ان قلتم في اجوبتكم واحتجاكم علينا ان قيس ابني ابي حازم البحلي لم يروي عن عائشه اون هلم يعاصرها او ما شاكل ذلك
ننقل الان احاديث يتضح من خلالها انه روى عن عائشه ومن مصادركم المعتبرة
قال أبو بكر بن أبي شيبة [25347]: حدثنا وكيع، عن إسماعيل، عن قيس قال: دخل عيينةُ على النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يستأذن. فقالت عائشة: يا رسول الله، مَن هذا؟ قال: «هذا أحمق مطاع في قومه». قال: ثم أُتِي بشرابٍ، فاستتر ثم شرب. فقال: يا رسول الله، ما هذا؟ قال: «هذا الحياء خلةٌ فيهم أُعطوها، وضيَّعتموها».
> ورواه ابن شبة [تاريخ المدينة 2/536] عن أحمد بن جناب، عن عيسى بن يونس، عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير.
> ورواه الطبراني [الكبير 2/305] عن علي بن سعيد الرازي، عن يحيى بن مطيع الشيباني، عن ابن أبي غنية، عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير.
قال عبد الرزاق [المصنف 7276]: عن ابن عيينة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم: عن امرأةٍ أنها كانت عند عائشة، فسألتها امرأةٌ: أَتَصَّدَّقُ المرأةُ مِن بيت زوجها؟ قالت: «نعم، ما لَمْ تَتَّقِ مالَها بمالِه».
قال عبد الرزاق [المصنف 8857]: عن ابن عيينة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن امرأته قالت: كنتُ عند عائشة، فسُئلت عن رجلٍ أهدى إلى البيت شيئاً. فقالت: «ليجعلوه في المساكين، فإن هذا البيت ينفق عليه من مال الله».
> ورواه أبو بكر بن أبي شيبة فقال [المصنف 12361]: حدثنا وكيع، عن إسماعيل، عن قيس: أنَّ امرأةً قالت: كنتُ عند عائشة أم المؤمنين، فأتتها امرأةٌ فقالت: إني جئتُ بهذا هديةً إلى الكعبة. فقالت لها عائشة: «لو أعطيتِهِ في سبيل الله واليتامى والمساكين! إنَّ هذا البيت يُعطَى ويُنفَق عليه مِن مال الله».
العلماء الذين يجعلون التنكير في الحديث من جهت الروات فقط ذكرة منهم الحافظ العراقي وهل من علماء الشيعة كلهم من يصل اليه هم يعتمدون عليه في الاحديث ارحمنا يا رجل
علماؤنا يعتمدون على الحافظ العراقي ؟؟!!
لما تكذب ياصغيري كل مره تكتب فيها ؟ اما تستحي من الكذب المتكرر ؟