أسئلة تدور في عقول البعض من المنصفين الباحثين عن الحقيقة :
هل صحيح عمر بن الخطاب قتل فاطمة الزهراء؟ هل عمر بن الخطاب طاغية؟
اثبات قيام عمر بن الخطاب بقتل ابنة رسول الله فاطمة الزهراء عليها السلام
بخصوص اتباع الطائفة البكرية (الوهابية) الذين يدافعون عن الطاغية عمر بن الخطاب فهذه أدلة من كتبكم ومن صحاحكم تؤكد ان عمر بن الخطاب عليه لعنة الله قد هدد بحرق دار ابنة رسول الله وقتلها واسقط جنينها
والان اترككم مع الادلة بالصور التي منكم وفيكم والتي اخفاها عنكم شيوخكم لكي لا تدخلوا في التشيع :-
عمر بن الخطاب يهدد بحرق دار فاطمة الزهراء بسند صحيح
عمر بن الخطاب أمر بحطب لحرق دار الزهراء عليها السلام
عمر بن صهاك ضرب الزهراء يوم البيعة حتى اسقطت جنينها (محسن)
عمر بن صهاك يهدد بحرق دار الزهراء والزهراء روحي فداها خرجت تبكي وتصرخ
عمر يهجم على دار الزهراء روحي فداها والامام علي عليه السلام يصرع عمر بن صهاك
ماذا فعل عمر ابن صهاك وابن اكل الذبان بالزهراء وعلي عليهم السلام
لعن الله عمر بن الخطاب
فهذه هي الأدلة من كتبكم ومن صحاحكم عن قيام عمر بن الخطاب عليه لعنة الله بتهديد فاطمة الزهراء وحرق دارها واسقاط جنينها وقتلها
فهل مازال لديكم شك بهذا المجرم الذي قاموا بتزييف شخصيته وخدعوكم فيه؟؟
والان بقي السؤال الاهم , هل ستبقون تترضون على قاتل ابنة رسول الله؟؟ اذا كان جوابكم نعم فلا مانع من ذلك ولكن اتمنى ان لا تنسبون انفسكم للإسلام
وبالختام لا تكونوا كالذين قال عنهم الله عزوجل ((سواء عليهم أانذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون)) بل كن من الذي قال الله عزوجل عنهم ((الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه))