|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 82198
|
الإنتساب : Aug 2015
|
المشاركات : 840
|
بمعدل : 0.25 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صدى المهدي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 10-08-2022 الساعة : 09:21 AM
[1] جامعة البصرة/كلّية التربية للبنات/العراق.
[2] الحاكم النيسابوري، محمد بن عبد الله، المستدرك على الصحيحين: ج4، ص506.
[3] اُنظر: قاسم، حسن محمد، تاريخ ومناقب ومآثر الست الطاهرة البتول السيّدة زينب وأخبار الزينبيات للعبيدلي النسّابة: ص3. الطائي، نجاح عطا، أزواج النبي(صلى الله عليه واله) وبناته: ص40ـ41. الحسني، هاشم معروف، الانتفاضات الشيعية عبر التاريخ: ص295.
[4] اُنظر: الصفار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص21. وأيضاً: مغنية، محمد جواد، الحسين وبطلة كربلاء: ص385.
[5] اُنظر: مغنية، محمد جواد، الحسين وبطلة كربلاء: ص290.
[6] عائشة محمد علي عبد الرحمن، المعروفة ببنت الشاطئ (1912ـ 1998م) مفكّرة وكاتبة مصرية، وأستاذة جامعية وباحثة، كانت عائشة عبد الرحمن تحبّ أن تكتب مقالاتها باسم مستعار، فاختارت لقب بنت الشاطئ؛ لأنّه يشير إلى حياتها الأُولى على شواطئ دمياط، والتي وُلدت فيها بشمال دلتا مصر، وقد تلقّت تعليمها الأول في كتّاب القرية، فحفظت القرآن الكريم، ثمّ أرادت الالتحاق بالمدرسة عندما كانت في السابعة من العمر، ولكن رُفض ذلك؛ فتلقّت تعليمها بالمنزل، وقد بدأ يظهر تفوّقها ونبوغها في تلك المرحلة عندما كانت تتفوّق على قريناتها في الامتحانات، بالرغم من أنّها كانت تدرس في المنزل وقريناتها في المدرسة. وهي أوّل امرأة تحاضر في الأزهر الشريف.
كانت بنت الشاطئ أُنموذجاً للمرأة المسلمة التي حررّت نفسها بنفسها بالإسلام، وتدرّجت في المناصب الأكاديمية إلى أن أصبحت أستاذة في التفسير والدراسات العليا في كلّية الشريعة بجامعة القرويين في المغرب، حيث قامت بالتدريس هناك ما يقارب العشرين عاماً، واتخذت مواقف حاسمة دفاعاً عن الإسلام، فخلّفت وراءها سجلاً مشرّفاً من السجالات الفكرية التي خاضتها بقوّة، وكان أبرزها موقفها ضدّ التفسير العصري للقرآن الكريم ذوداً عن التراث، ودعمها لتعليم المرأة واحترامها بمنطق إسلامي وحجّة فقهية أصولية.
وأبرز مؤلفاتها: التفسير البياني للقرآن الكريم، والقرآن وقضايا الإنسان، وتراجم سيدات بيت النبوة.
هذا، وقد توفّيت بنت الشاطئ عن عمر يناهز (86) عاماً في يوم الثلاثاء، أوّل ديسمبر، سنة 1998م. اُنظر: أفشان، نور، عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ، على الرابط: (http://diae.net/24358).
[7] بنت الشاطئ، عائشة عبد الرحمن، السيّدة زينب عقيلة بني هاشم: ص32.
[8] المصدر السابق: ص53.
[9] آمنة الصدر: هي بنت آية الله السيّد حيدر الصدر، واختارت اسماً لها، وهو ما نعرفها به (بنت الهدى)؛ تجنباً للشهرة والرياء وحب الذات، ولم يكن هناك ضير في كتابة اسمها الحقيقي، لا شرعاً ولا عرفاً، كما لم يكن ذلك بسبب الظروف الأمنية؛ لأنّ (جهاز مراقبة المطبوعات) في العراق لا يتعرف إلّا بالاسم الحقيقي لإصدار إجازة الطبع، والسبب فقط هو نكرانها لذاتها وعزوفها عن الشهرة.
ولدت عام (1937م) في مدينة الكاظمية، في بيت عريق في العلم والجهاد والتقوى. تعلّمت الشهيدة بنت الهدى القراءة والكتابة في البيت على يد والدتها، فكانت الأُمّ هي المعلم الأول، وكانت والدتها تثني على ابنتها وقدرتها على التعلّم والاستيعاب والفهم، ثمّ استكملت مراحل تعليمها القراءة والكتابة على يد أخويها، وكانت حريصة على تثقيف نفسها ثقافة إسلامية رفيعة، فتمكّنت من توسيع أفق ثقافتها توسعاً شاملاً متعدّد الأبعاد، وكتاباتها في مجلّة الأضواء في تلك الفترة (1966م) تعكس لنا جوانب من تلك الأبعاد؛ ذلك أنّ مجلّة الأضواء التي كانت تصدرها جماعة العلماء في النجف الأشرف لم تكن منبراً إلّا للنتاجات المتميّزة فقط، وكانت بنت الهدى من أبرز مَن كتـب فيها، بل كانت الرائـدة الأُولى في الكتابة والتأليف، ورائدة في مجال الكتابة الموجّهة والهادفة لتثقيف المرأة المسلمة بما يضمن لها كرامتها ويحصّنها من الانحراف والضياع.
وتعتبر السيّدة الشهيدة بنت الهدى من المؤسسين أو المساهمين في إنشاء مدارس الزهراء في بغداد والكاظمية والنجف، وكان ذلك في عام (1967م)، ولم يكن الهدف منها سدّ حاجة المجتمع من المدارس الابتدائية والثانوية، فإنّ المدارس الحكومية كانت كافية لاستيعاب كلّ ما هو موجود من طالبات، وإنّما كانت هناك ضرورات اقتضت إنشاء هذه المدارس، منها: مواجهة الثقافات المادّية التي تدعو إلى الفساد والانحراف والتردّي الأخلاقي، ومنها: السعي لنشر الثقافة الإسلامية الصحيحة والوعي الذي يجب أن ترقى إليه المرأة.
كان الهدف الحقيقي من إقامتها لحلقات التدريس في البيت ليس فقط تثقيف طالباتها، وإنمّا إعدادهن لتحمّل المسؤولية في المستقبل؛ لممارسة نفس الدور، وخلق طاقات علمية نسائية قادرة على إيجاد حوزات علمية نسائية تتحمل دوراً كبيراً في نشر الثقافة الإسلامية من مصادرها النقية.
بدأت مسيرة المواجهة الجهادية للسيدة الشهيدة منذُ الاعتقال الأوّل لأخيها السيّد محمد باقر الصدر عام (1971م)، لقد قام صدام بقتل السيّد الصدر وأخته بنت الهدى بنفسه. اُنظر: الحسيني، أحمد، فارس من وراء الغمام الراحل العظيم محمد باقر الصدر (حياته العلمية والسياسية): ص248ـ249. الحيدري، محمد، الإمام محمد باقر الصدر (معايشة من قريب): ص79. الجابري، كاظم، صفحات من نور الشهيد الصدر وبنت الهدى (سيرة وجهاد): ص90 وما بعدها.
[10] اُنظر: بنت الهدى، آمنة الصدر، كلمة ودعوة.. أُمنية ودعوة للمرأة المسلمة: ص48ـ49. بنت الهدى، آمنة الصدر، دور المرأة المسلمة في واقعة الطف، مجلّة الأضواء: العدد3، ص77.
[11] اُنظر: بنت الهدى، آمنة الصدر ، كلمة ودعوة.. أُمنية ودعوة للمرأة المسلمة: ص48.
[12] الشيخ مرتضى مطهّري من أبرز علماء الدين في إيران، ساهم بدور كبير في إغناء الفكر من خلال مؤلفاته. ولد في مدغŒنة فرغŒمان في محافظة خراسان في 31 يناير (1919م)، وينتمي إلى عائلة علمائية، أبوه الشيخ محمد حسين مطهّري من الوجهاء. تلقى مرتضغŒ مطهّري تعليمه الأوّلي في فريمان، حيث أكمل دراسته الابتدائية عند والده، وعندما بلغ عمره اثنتي عشرة سنة ذهب إلى مدينة مشهد؛ لتحصيل العلوم الدينية، وبقي مشغولاً بطلب العلوم الحوزوية إلى عام (1936م)، ثمّ حضر الحوزة العلمية في مدينة قم (1944ـ1952م)، وتتلمذ على يد كبار الحوزة؛ فحضر دروس آية الله روح الله الخميني، وآية الله حسين البروجردي، ثمّ سافر إلى مدينة أصفهان وتعرف هناك على الميرزا آغا علي الشيرازي، حيث تعلم عنده التحقيق في نهج البلاغة، ثمّ عاد إلى مدينة قم والتحق بدرس العلّامة الطباطبائي، ثم غادر إلى طهران سنة (1953م) وانضم إلى جامعة طهران، حيث كان يُدرّس فيها الفلسفة في كلّية الإلهيات والمعارف الإسلامية التابعة لجامعة طهران، لمدّة (22) عاماً. كان له دور سياسي بارز في إيران، ولم يقتصر على الدور الثقافي والاجتماعي، واعتُبر المنظّر الأبرز للثورة الإسلامية في إيران بقيادة آية الله الخميني. قدّم محاضرات منتظمة في حسينية الإرشاد في شمال طهران، وكتب العديد من الكتب عن الإسلام، وإيران، والموضوعات التاريخية، وبناءً على هذا؛ فإنّ شخصيته بدأت من فريمان عندما كان مع أبيه المؤمن، وختمت في طهران. اُنظر: م.ا.ن.س، سيري در زندگي، سند شماره: 211000001؛ م .ا .ن .س، وزارات ارشاد ملى اداره كلّ مدارك وامور سمعى وبصرى، زندگينامه استاد مطهّري، 1 اردبيهشت (1359ش)، شماره 210000016، م .ا .ن .س، بدر شهيد مجتبى مطهّري سند شماره، 7 00000 213، موسّسة مطهّري العلمية والثقافية، الملفة الشخصية، هوية الأحوال المدنية، طهران.
[13] خاض مطهّري في موضوعات كثيرة، وقبل أن يكون عالم اجتماع، كان مؤرِّخاً فقيهاً، وباحثاً في القضايا الدينية، وكان فيلسوفاً ينظر إلى المسائل الاجتماعية بذهنية فلسفية، وبالاستفادة من قدرات تحقيقيّة هائلة، وعموماً كان يُخضع نظرته تلك إلى إطار منضبط ومنظَّم. هذا السعي الدائم من قِبَل مطهّري نحو الاهتمام في مختلف المجالات بالمعارف المرتكـزة على المنطق والعقل، أدّى به ـ على مستوى التحليل لنهضة الإمام الحسين(عليه السلام) ـ إلى القيام بدراسة جذريّة حولها، وإنجاز تحقيق لم ينحَزْ فيه إلى أيّ نظريّة من النظريات الأُخرى، وإلى عرض الإشكاليّات العامّة المطروحة على تلك النظريّات. اُنظر: مبلّغي، أحمد، فلسفة النهضة الحسينيّة.. قراءةٌ جديدة في النظريات القائمة، مجلّة نصوص معاصرة: العدد30و31: ص38ـ40.
[14] اُنظر: مطهّري، مرتضى ، الملحمة الحسينية، ج1: ص159ـ160.
[15] الشيخ حسن بن موسى بن الشيخ رضي الصفّار، وُلِد سنة (1958م) في مدينة القطيف بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، ينتمي إلى أسرة علمية دينية، تعلّم القرآن الكريم ضمن الكتاتيب الأهلية في المنطقة، انضمّ إلى مدرسة زين العابدين الابتدائية بالقطيف، ثمّ التحق بمدرسة الأمين المتوسطة بالقطيف. هاجر بعد ذلك إلى مدينة النجف الأشرف للدراسة في الحوزة العلمية سنة (1971م)، وبعد سنتين انتقل إلى الحوزة العلمية في مدينة قم في إيران سنة (1973م)، ثمّ التحق بمدرسة الرسول الأعظم في دولة الكويت سنة (1974م) وبقي مدّة ثلاث سنوات، وواصل دراساته العلمية في مدينة طهران، من سنة (1980م) إلى سنة (1988م).
قام بتدريس عدد من المواد العلمية والدينية لمجاميع من طلاب العلوم الشرعية، ومن الشباب المثقفين. بدأ ممارسة الخطابة عام (1968م) وعمره أحدى عشرة سنة. تدور معظم خطاباته حول بناء الشخصية، وتنمية المجتمع، وبثّ ثقافة الوحدة والتسامح، وحماية حقوق الإنسان. صدر له أكثر من مائة كتاب في مختلف مجالات المعارف الدينية والثقافية، وترجم بعضها إلى لغات أُخرى. اُنظر: الشيخ، حسين منصور، المسيرة الفكرية.. قراءة في مؤلّفات الشيخ حسن موسى الصفّار: ص13 وما بعدها. ابن عقيل، عبد الرحمن بن محمد، إطلالة على المكتبات الخاصّة في القطيف، مجلّة الفيصل: العدد 435و436: ص19ـ24. موقع الشيخ حسن موسى الصفّار:
[16] اُنظر: الصفار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص20.
[17] اُنظر: المصدر السابق: ص16.
[18] اُنظر: المصدر السابق.
[19] اُنظر: المصدر السابق: ص135.
[20] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص164.
[21] اُنظر: جوادي، قاسم، الشهيد الصدر والتحليل العقلي للإمامة: ص42 وما بعدها.
[22] اُنظر: القزويني، محمد كاظم، زينب(عليها السلام) الكبرى من المهد إلى اللحد: ص126ـ130. إلهام، علي، النظريّات في ثورة عاشوراء: ص288.
[23] اُنظر: قدردان قراملكي، محمد حسن، الثورة الحسينية وإشكاليّة تعارض (أُولي الأمر) مع (أُولي الأرحام)، مجلّة نصوص معاصرة: العدد30ـ 31، ص251ـ 252.
[24] ابن طاووس، علي بن موسى، اللهوف في قتلى الطفوف: ص17.
[25] المصدر السابق: ص17.
[26] اُنظر: إسفندياري، محمد، عاشوراء الحسين وعاشوراء الشيعة.. تعدّد الأهداف والوسائل، مجلّة نصوص معاصرة: العدد9، ص12ـ13. صاحبي، محمد جواد، تـاريخيـة تدويـن المقتـل الحسـينـي.. من التدوين إلى العاطفة إلى التوثيق، مجلّة نصوص معاصرة: العدد9، ص70.
[27] اُنظر: بنت الشاطئ، عائشة عبد الرحمن، السيّدة زينب عقيلة بني هاشم: ص42.
[28] اُنظر: المصدر السابق: ص10.
[29] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج44، ص392.
[30] اُنظر: بنت الشاطئ، عائشة عبد الرحمن، السيّدة زينب عقيلة بني هاشم: ص115.
[31] اُنظر: المصدر السابق: ص127ـ 128.
[32] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص2.
[33] اُنظر: بنت الهدى، آمنة الصدر، كلمة ودعوة.. أُمنية ودعوة للمرأة المسلمة: ص48ـ49. الشيرازي، محمد الحسيني، جهاد الحسين ومصرعه: ص54ـ55.
[34] مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج1، ص279ـ281. الحسني، هاشم معروف، الانتفاضات الشيعية عبر التاريخ: ص280ـ281.
[35] اُنظر: مطهّري، مرتضى، رؤى جديدة في الفكر الإسلامي: ج1، ص70.
[36] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج1، ص295.
[37] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص148ـ 149. وأيضاً للمؤلّف نفسه: المرأة.. مسؤولية ومواقف: ص63ـ65.
[38] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص166.
[39] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص179.
[40] البحراني، هاشم، مدينة المعاجز: ج3، ص485.
[41] اُنظر: الصفار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص170ـ172.
[42] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية، ج1، ص113. نجاد، محمد منصور، بقاء النهضة الحسينية بين الشيعة.. تفسيرات سيكولوجية وسيسيولوجية وسياسية، مجلّة نصوص معاصرة: العدد8، ص35ـ55.
[43] اُنظر: الحسني، نبيل قدوري حسن، الاستراتيجية الحربية في معركة عاشوراء: ص38. إسفندياري، محمد، عاشوراء الحسين وعاشوراء الشيعة.. تعدّد الأهداف والوسائل، مجلّة نصوص معاصرة: العدد9، ص16.
[44] اُنظر: محمدي، أبو الفضل سلطان، ثورة عاشوراء.. دراسةٌ في العوامل السياسية والاجتماعية، مجلّة نصوص معاصرة: العدد 32و33، ص85.
[45] اُنظر: دستغيب، عبد الحسين، النهضة الحسينية: ص18.
[46] اُنظر: بنت الشاطئ، عائشة عبد الرحمن، السيّدة زينب عقيلة بني هاشم: ص135ـ 138.
[47] اُنظر: المصدر السابق: ص142ـ143.
[48] المدرسي، محمد تقي، الصدّيقة زينب(عليها السلام) شقيقة الحسين(عليه السلام): ص58.
[49] اُنظر: بنت الشاطئ، عائشة عبد الرحمن، السيّدة زينب عقيلة بني هاشم: ص152.
[50] ابن كثير، إسماعيل بن عمر، البداية والنهاية: ج8، ص212.
[51] اُنظر: بنت الشاطئ، عائشة عبد الرحمن، السيّدة زينب عقيلة بني هاشم: ص145.
[52] اُنظر: المصدر السابق: ص154ـ 155.
[53] اُنظر: بنت الهدى، آمنة الصدر، كلمة ودعوة.. أُمنية ودعوة للمرأة المسلمة: ص50.
[54] اُنظر: المصدر السابق: ص48ـ 49.
[55] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص132.
[56] اُنظر: كوثري، عباس، العزاء الحسيني.. قراءةٌ في الأُصول الفقهية الاجتهادية، مجلّة نصوص معاصرة: العدد 32 و33، ص179.
[57] اُنظر: ظاهري، محسن حسام، مجـالـس العـزاء (الأدوار والوظـائف الفـرديـة والاجتماعية)، مجلّة نصوص معاصرة: العدد9، ص47ـ 48. إسلامي، حسن، العـزاء سنّة دينية أم فعل اجتماعي؟ (القسم الثاني)، مجلّة نصوص معاصرة: العدد9، ص153.
[58] ابن طاووس، علي بن موسى، اللهوف في قتلى الطفوف: ص79.
[59] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج1، ص297ـ 298. الجويني، محمد صالح، تاريخ المأتم الحسيني من الشهادة وحتى العصر القاجاري، مجلّة نصوص معاصرة: العدد9، ص81.
[60] اُنظر: جعفر، محمد باقر موسى، الشعائر الحسينية في العصرين الأُموي والعباسي: ص126.
[61] اُنظر: الصفار، حسن موسى، الحسين ومسؤولية الثورة: ص89.
[62] ابن طاووس، علي بن موسى، اللهوف في قتلى الطفوف: ص86.
[63] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية:ج1، ص299.
[64] اُنظر: إسلامي، حسن، العزاء سنّة دينية أم فعل اجتماعي؟ (القسم الأول)، مجلّة نصوص معاصرة: العدد8، ص25. مبلّغي، أحمد، فلسفة النهضة الحسينيّة.. قراءةٌ جديدة في النظريات القائمة، مجلّة نصوص معاصرة: العدد30و31، ص40. أحمدي، محمد أمين، الشعائر الحسينية بين الشرعيّة والعقلانيّة، مجلّة نصوص معاصرة: العدد30و31، ص105.
[65] الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي: ج5، ص55ـ56.
[66] مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج2، ص518ـ519. الطوسي، جواد فخّار، الثورة الحسينية وتعزيز فقه المواجهة، مجلّة نصوص معاصرة: العدد 30و31، ص195ـ 196.
[67] اُنظر: الجزائري، نور الدين شريعتمداري، نهضة عاشوراء.. قراءةٌ فقهيّة، مجلّة نصوص معاصرة: العدد32و33، ص35. زروندي، محمد رحماني، شروط النهي عن المنكر.. قراءةٌ فقهية وفقاً لحركة الإمام الحسين، مجلّة نصوص معاصرة: العدد32و33، ص75.
[68] اُنظر: علي إلهام، النظريّات في ثورة عاشوراء: ص312. الجزائري، نور الدين شريعتمداري، نهضة عاشوراء.. قراءةٌ فقهيّة، مجلّة نصوص معاصرة: العدد32و33، ص22.
[69] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج2، ص505.
[70] القندوزي، سليمان بن إبراهيم، ينابيع الموّدة: ج3، ص87.
[71] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج2، ص508 ـ510.
[72] اُنظر: المصدر السابق: ص524.
[73] اُنظر: المصدر السابق: ج3، ص362.
[74] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص108ـ 109.
[75] المصدر السابق.
[76] المصدر السابق.
[77] المصدر السابق.
[78] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج3، ص348.
[79] اُنظر: المصدر السابق: ص363.
[80] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص115.
[81] المصدر السابق.
[82] المصدر السابق: ص164.
[83] اُنظر: مطهّري، مرتضى، الملحمة الحسينية: ج3، ص365ـ366.
[84] المصدر السابق: ج2، ص527.
[85] الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص172.
[86] ابن طاووس، علي بن موسى، اللهوف في قتلى الطفوف: ص108.
[87] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص173.
[88] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص177ـ 178.
[89] اُنظر: المصدر السابق: ص184ـ 185.
[90] اُنظر: المصدر السابق: ص189ـ193.
[91] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج28، ص57.
[92] المصدر السابق: ج45، ص117.
[93] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص204ـ205.
[94] اُنظر: المصدر السابق: ص213ـ 218.
[95] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص109.
[96] المصدر السابق: ص163.
[97] المصدر السابق.
[98] المصدر السابق: ص115.
[99] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص227ـ 228.
[100] اُنظر: المصدر السابق: ص233ـ 237.
[101] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص132.
[102] المصدر السابق.
[103] المصدر السابق.
[104] المصدر السابق.
[105] المصدر السابق.
[106] المصدر السابق.
[107] المصدر السابق.
[108] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص242.
[109] اُنظر: المصدر السابق: ص247ـ 248.
[110] المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار: ج45، ص116.
[111] اُنظر: الصفّار، حسن موسى، المرأة العظيمة.. قراءة في حياة السيّدة زينب بنت علي(عليهما السلام): ص287.
مؤسسة وارث الانبياء للدراسات التخصصية ف النهضة الحسينية
|
|
|
|
|