العملية السياسية لما اسسها ابريمر . جعل السلطة الى اتباع اللعين صدام
انها خطة مدروسة . منها التهديد الى ايران الجاره ومنها اذلال الشيعة .
واليوم اصبح الذراع القوي الى اسرائيل السيد مقتدى حفظه الله ؟
والسيد . وجوده والمحافظة عليه لسبب واضح .
يعطوه الاشارة الخضراء .كل ما هدأ الوضع بالعراق يأمروه ان يأججه .ليس الا .
مجرد خربطة وعدم استقرار الوضع فقط .؟
فيااستاذ مروان .
العراق لايستقر ولايستراح الا بمطاردة بقايا صدام وتثقيف الشعب على وجود صدام في مامضى .
بمعنى يفترض ان يأسسوا .
منتديات ويعملوا لجان لتعريف الجيل الجديد على اللعين صدام وحزبه المعادي للعرب والاسلام حزب البعث العفلقي المقيت .
وان لم يحصل هذا فعلى العراق السلام ولعنة الله على الظالمين وعلى صدام حسين .
شكرا لك ولموضوعك الرائع