جزاكم الله خيرآ على هذه الأبيات التي تحكي عن خذلان العرب
للقضية الفلسطينية!
صرخات الأطفال والنساء الشيوخ لاتزال تدوي ينتظرون من ينصرهم ويمد يد العون لهم ولبنان الجريح يئن الآن لأنينهم ويشاركهم في جهادهم
اللهم انصر فلسطين ولبنان ولاحول ولاقوة إلا بالله
الله يحفظكم اختي الفاضلة ويسددكم لكل خير
مع كل الأسف والحسرة نرى أطفال ونساء وشيوخ فلسطين ولبنان يُقتلون
والمسلمين يتفرجون إلا ثلة قليلة آمنت بطريق الكرامة وطريق الحسين عليه السلام
لهم الله ولعدوهم بالمرصاد ..
وفي العراق بمجرد ان أعلن المرجع الأعلى السيد السيستاني حفظه الله دعمه للمقاومة وندد بالعدوان الصهيوني ووجه بدعمهم ماديا ومعنويا
انبرى أهل العراق من شماله الى جنوبه الى القرى والآرياف بجمع المؤن والمواد الغذائية وما تحتاجه تلك العوائل المنكوبة بالآف الأطنان وترسل بشكل يومي الى لبنان وفلسطين
فلو اجتمعت الامة على ذلك لما طغى بنو صهيون ..
اللهم انصرهم وسدد رمياتهم