حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد بن الدوري ، ثنا عثمان بن عمر ، ثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار ، ثنا شريك بن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : : ( في بيتي نزلت هذه الآية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت قالت : فأرسل رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضوان الله عليهم أجمعين فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي قالت أم سلمة : يا رسول الله ما أنا من أهل البيت ؟ قال : إنك أهلي خير و هؤلاء أهل بيتي اللهم أهلي أحق .).
حدثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الحنظلي ببغداد ، ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي ، ثنا يحيى بن حماد .
و حدثني أبو بكر محمد بن بالويه ، و أبو بكر أحمد بن جعفر البزار قالا : ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي : (لما رجع رسول الله صلى الله عليه و سلم من حجة الوداع و نزل غدير خم أمر بدوحات فقمن فقال : كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله تعالى و عترتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال : إن الله عز و جل مولاي و أنا مولى كل مؤمن ثم أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه و ذكر الحديث بطوله . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بطوله .
شاهده حديث سلمة بن كهيل ، عن أبي الطفيل أيضاً صحيح على شرطهما .).
والعترة المحمدية من هم .... هم اهل الكساء والائمة التسعة المعصومين
ومن كتبنا
معاني الأخبار - الشيخ الصدوق - ص 383 - 384
حدثنا أبي - رحمه الله - قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير " أرأيت ما أصاب عليا وأهل بيته هو بما كسبت أيديهم وهم أهل بيته طهارة معصومون ؟ فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يتوب إلى الله عز وجل ويستغفره في كل يوم وليلة مائة مره من غير ذنب
ومن هم المعصومون
رواها الكليني عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد البرقي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر الثاني (ع) قال : ( أقبل أمير المؤمنين (ع) ومعه الحسن بن علي وهو متكئ على يد سلمان فدخل المسجد الحرام فجلس ، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس ، فسلم على أمير المؤمنين ، فرد (ع) فجلس ، ثم قال : يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما قضي عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأُخرى علمت أنك وهم شرع سواء! فقال له أمير المؤمنين (ع) : سلني عما بدا لك ، قال : أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه ؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الأعمام والأخوال؟ فالتفت أمير المؤمنين (ع) إلى الحسن ، فقال : يا أبا محمد أجبه! قال : فأجابه الحسن ، فقال الرجل : أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أن محمداً رسول الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصي رسول الله والقائم بحجته ـ أشار إلى أمير المؤمنين ـ ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته ـ أشار إلى الحسن ـ ، وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده ، وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين ، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد ، وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد، وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى ، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي ، واشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد ، وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنّى ولا يسمّى حتى يظهر أمره فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً ، والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، ثم قام فمضى ، فقال أمير المؤمنين : يا أبا محمد اتبعه! فانظر أين يقصد ؟ فخرج الحسين بن علي (ع) ، فقال: ما كان إلا أن وضع رجله خارجاً من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله ، فرجعت إلى أمير المؤمنين فأعلمته ، فقال : يا أبا محمد أتعرفه ؟ قلت : الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم . قال هو الخضر ) - ( الكافي : 1 / 525 ).
بينت انا اللآن من هم الائمة الاثنا عشر
الآن هات برهانك
هل يوجد نص صريح بان الخلافة ستكون لابو بكر؟؟؟
وكيف كانت بيعة ابي بكر؟؟؟
وهل حدث حقا شورى بالمجلس الي احتوى على مجموعة من الانصار منهم سعد بن عبادة وانصاره والمهاجرين الذين عدو بالاصابع