إذن . . . لم يُسمع قول الصدّيقة الطاهرة، ورُدّت شهودها . . . ومعنى ذلك كون فدك من تركة رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) . . . وحينئذ، يحقّ لها أن تطالب بها بعنوان «الإرث»، لأنّ المفروض بقاؤها على ملك النبي، فتكون من تركته، وما تركه الميّت من ملك أو حقّ فهو لوارثه، والزهراء ابنته الوحيدة، فلماذا تمنع إرثها من أبيها... ؟!
ياااااااااااا الله لا يمكنني القول سوى سلام الله عليكِ يا سيدتي و مولاتي أيتها المغصوب حقها و المكسور ضلعها و المنزل جنينها ..
إلهي العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له آمين ..