في سياق الخطاب القرآني حول قصة النبي موسى (ع) وفرعون، يتحدث رب العالمين عن إغراق فرعون وجنوده ثم يقول:
{فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ} (سورة الدخان:29)
فإذا كانت السماء لم تبكي على فرعون وجنوده، ألا يعني أن السماء تبكي؟!
وإلا...فما معنى أن يقول الله تعالى أن السماء لم تبكي على فرعون وجنوده إذا كانت لا تبكي أصلاً؟!!
فإن كانت لم تبكي على سيد شباب أهل الجنة...أخبرني بربّك، على من تبكي إذاً؟!! منقول
هذه كتب اهل الاسلام
والنصارى
والهندوس باذن الله سوف آتيك بروايتهم
فلماذا لا نقترب نحن المسلمون شيعه وسنه ممن خصهم الله بهذه الكرامه دون احد من العالمين
ونفخر أمام شعوب الارض أن الحسين عليه السلام الذي خصه الله بهذه الكرامه هو منا أهل الاسلام
والعاقبة للمتقين