أخي الكريم
مهما كانت التحقيقات و مهما كانت القضية و لكنها لم تأخذ مأخذ الجد في التحقيق و كشق الحقيقة آنذاك لأن المنطقة كانت في حالة حرب و لا يمكن معرفة أي حقائق أثناء الحروب
و إذا كان سماحة السيد مقتدى الصدر (حفظه الله) من المتهمين فلماذا لم يأخذ القانون عمله و دوره في تلك القضية؟
و أرجو أن لا ترد بأنه لم يكونوا يريدوا فتنةً في ذلك الوقت لأن الحق لا يمكن أن تسكت عنه حجة كهذه فإن العدالة لي و لك و علي و عليك في الحق
تقبل خالص تقديري و إحترامي
اخي المكرم علي الربيعي
انت تعلم ماحدث وان هناك اكثر من مذكرة اعتقال صدرت ولكن خروج التيار ومصادماته في الشارع واختفاء السيد مقتدى عقب كل ازمه انتشرت في وقتها في كل الفضائيات حتى رضخت الحكومه لامر واوقفت العمل بمذكرة الاعتقال هذا يعني ان السيد هو فوق القانون وليس هو وحده وانما حتى المقربين منه وراجع الاحداث وانت تعرف اكثر
تحياتي