لا تزال المشكلة قائمة والأسباب متعدةة..
مثل ما ذكروا ألخوة الكرام ..
ما تفعل الدولة لهم
إقامة الحد على السارق
قطعت أيديهم بلا فائدة والدليل
الرجل العجوز في سوق القصيرية الهفوف
قتله حرامية2 سرقوا أموالهم وقتلوه
وهم لهم ملف سابق والحكومة قطعت يدهم في السوق
لم نقتلوا الرجل العجوز أقامت الدولة عليهم الحد
وقطعت رأسهم في السوق أمام الناس
ولكن من يتعظ
اذا هم أنفسهم ما أتعضوا من قبل..
اغتصاب الفتيات من قديم الزمان
والدولة تقيم الحد عليهم من الرجم
والتعذيب والحبس
لكن دون جدوى
إذن هم كألأنعام
قال تعالى .. ( إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا ) -