اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون (البقرة 157)
حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين (البقرة 238)
ومن الاعراب من يؤمن بالله واليوم الاخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول الا انها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته ان الله غفور رحيم (الثوبة99)
الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق الا ان يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكرفيهااسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوي عزيز (الحج 40)
والذين هم على صلواتهم يحافظون (المؤمنون 9)
بالنسبة للسؤال السابق فسورة القصص جاء ترتيبها صحيح من الفعل وتلاه الفاعل.. والرجل المذكور هنا هو مؤمن آل فرعون..
أما سورة يس فقد تقدم فيها الجار والمجرور ( من أقصى المدينة) على الفاعل..
وقد يكون السبب لإشارة والتركيز على المكان وهو أقصى المدينة.. أي أن هذا الرجل جاء من أقصى المدينة ساعيا ومتبعا للدعوة.. بعكس من كان من أهل المدينة ذاتها الذين لم يؤمنوا ورفضوا بما أتاهم من الهدى..
وقد يكون للتمييز أن حال أهل أقصى المدينة يختلف عن حال البقية فهم على هدى ويسعون للحق ..