ومنكم نستفيد
جد خت ارجوان الموضوع ممتع ومفيد..يخلينا نقدر نتعامل مع اللي قدامنا بما هو انسب واوضح..
وممكن نسوي عرافين على اللي قدامنا نسوي نفسنا نعرف عن كل مايدور في خلددده..هع هع
1 ـ إذا حك المستمع أنفه أو مرر يديه على أذنيه ساحبا إياهما بينما يقول لك
إنه يفهم ما تريده فهذا يعني أنه متحير بخصوص ما تقوله ومن المحتمل انه لا يعلم مطلقا ما تريد منه أن يفعله .
2 ـ ووضع اليد أسف الأنف فوق الشفة العلية دليل أنه يخفي عنك شيئا ويخاف أن يظهر منه
وبعضهم لديه عادة نسميها لازمة شم الأصابع فهو يضعها أسفل أنفه ويشمشمها
3 ـ أما نكش الأنف بالسبابة فهذا إشارة أن الشخص قد أسقط كل حدود الكلفة بينك وبينه
4 ـ وتحريك فتحتي الأنف وإغلاقها بحركة لا ارادية تتناغم مع التنفس هذه دليل أن الذي أمامك على وشك البكاء
وهو في المراحل الأخيرة للبكاء فانتبه ( حرام عليك لا تزود العيار واللوم عليه )
5 ـ إذا لاحظت الشخص كثير الأمساك بأنفه بالإبهام والسبابة وأنت تحدثه فهذا دليل أن لديه كلاما كثيرا
وانت لا تدعه يتكلم .... ويكاد الكلام أن يخرج من أنفه
4- جبين الشخص :
1 ـ فإذا قطب جبينه وطأطأ رأسه للأرض في عبوس فإن ذلك يعني أنه متحير أو مرتبك أو أنه لا يحب سماع ما قلته توا ، وخاصة أذا زامنه زفرات من التنفس
2 ـ أما إذا قطب جبينه ورفعه إلى أعلى فإن ذلك يدل على دهشته لما سمعه منك .
وللجبين دراسات عميقة يحللون من خلالها الإنسان لعلي أعود لذكر بعضها فيما بعد
5- الأكتاف :
1 ـ فعندما يهز الشخص كتفه فيعني انه لا يبالي بما تقول .
2 ـ رفع الأكتاف إلى الأذنين إشارة إلى أن الشخص يفكر في البرد أو أن لديه أحاسيس تملكت عليه عضلاته
3 ـ رفع كتف واحدا فقط إشارة على الرفض
4 ـ إرجاع الكتفين إلى الخلف مع استواء الرقبة في المشى وعدم ميلانها إشارة إلى أن الشخص بصري ويلاحق صورا بصرية أمامه
وإذا فعلته الفتاة فهي إشارة أنها استعراضية ( كأنها تقول لاحظوني ولاحظوا قوامي هع)
5 ـ ضم الكتفين إلى جهة الصدر إشارة إلى أن الشخص حيي ... حسي ... أو أنها فتاة حديثة العهد بالبلوغ
من يتصف بهذه الصفة حريص على أن يخفي مشاعره .....
وربما تكون إشارة أى أنه كثير الديون وخاصة إاذ صاحبها طأطأة للراس كأنه حامل كيس تقيل على كاهله
6- الأصابع :
نقر الشخص بأصابعه على ذراع المقعد أو على المكتب يشير إلى العصبية أو عدم الصبر
وفرقعتها لها مدلول
وتعرقها ......... وإمساكها باليد الثانية ....... كل ذلك له مدلول وربما اعود له فيما بعد