السلام عليكم ورحمه الله وبركاته,,,
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد الطيبين الاشراف الطاهرين المعصومين ولعن اعدائهم وتابعي اعدائهم الى يوم الدين.
مشالله عليك اخوي ملا علي كفيت وفيت الله يجعله انشالله بميزان حسناتك,,طبعا لو شنو تحطلهم وشنو اتييبلهم من اثباتات ومن كتبهم بعد هم بظلون يدافعون بشكل خيالي مع انهم عارفين بمظلوميه آل بيت رسول الله بس الله عاميهم عامي قلوبهم يعلهم العمه لانهم من داخلهم مايبون الهدايه ولا ناوين يظهرون الحق علماؤهم وكباريتهم يخافون من اظهار الحقيقه لأسباب سياسيه عندهم وهذيل العوام مثل الهبال وراهم مغمضين..
كلمه الى كل وهابي سلفي ناصبي هالمنتدى بالذاااااااات حقاااني ومنصف ياعالم مو لاني شيعيه قاعده اقول هالكلام بس هذا الوااقع صدقووني اعضاء هالمنتدى والناس الي قاعده تحط مواضيع تبي الخير والهدايه لكم,احنا الشيعه يكفينا شرف ان نكون موالين ومومحتاجين ان نظهر ونبرر مواقفنا واسباب رفضنا ان نتبع مذهبكم,,بس الواجب علينا اظهار الحق واقناع اشكالياتكم عشان لاتكون عندكم حجه بالاخره.يعني بمعنى ثاني احنا بكل كلمه نقولها وبكل دليل انييبه مو قاعدين نبرر شي كثر ما ان قاعدين نثبتلكم الغلط عندكم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته,,,
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد الطيبين الاشراف الطاهرين المعصومين ولعن اعدائهم وتابعي اعدائهم الى يوم الدين.
مشالله عليك اخوي ملا علي كفيت وفيت الله يجعله انشالله بميزان حسناتك,,طبعا لو شنو تحطلهم وشنو اتييبلهم من اثباتات ومن كتبهم بعد هم بظلون يدافعون بشكل خيالي مع انهم عارفين بمظلوميه آل بيت رسول الله بس الله عاميهم عامي قلوبهم
والله يا اختي مواليه-وافتخر نحن بالجنان
والله اكبر شاهد على كلامي حيث ان التاريخ مهما يتكلم ضدنا فنحن الفائزون
حيث قال عز وجل ﴿ ولاية علي بن أبي طالب حصني، فمن دخل حصني أمن من عذابي ﴾ فما أجمل واوضح من هذه العبارة
وهذه العبارة مكتوبه بمخطوطة قديمة حيث تضم مكتبة الكونجرس الأمريكية العديد من الكتب والمخطوطات التاريخية والتي تتعلق بالعالم العربي والإسلامي. ففي الجناح المخصص لآثار افريقيا والشرق الأوسط، هناك مخطوطات فنية غاية في الجمال. ومن هذه المخطوطات مخطوطة جاء فيها الحديث القدسي:
ويعود تاريخ هذه المخطوطة للقرن الخامس عشر الميلادي وهي مأخوذة من كتاب «دلائل الخيرات وشوارق الأنوار» للإمام أبو عبد الله محمد بن سليمان بن أبي بكر الجزولي السملالي (المغرب) والمتوفى في العام (870 هـ) 1465م.
ويقول المؤلف في مقدمة الكتاب إن الغرض من تأليفه «ذكر الصلاة على النبي وفضائلها، نذكرها محذوفة الأسانيد ليسهل حفظها على القارئ، وهي من أهم المهمات لمن يريد القرب من رب الأرباب...».
ثم يدلل المؤلف على فضل الصلاة على النبي وآله بالآيات والأحاديث وروايات الصحابة والتابعين. ثم تتوالى فصول الكتاب، متضمنة أسماء النبي ، ثم أدعية وصيغا كثيرة للصلاة على الرسول . وقد قسمها المؤلف إلى أحزاب وأوراد لقراءتها على مدى أيام الأسبوع.
ومن الأمثلة الواردة في الكتاب في الصلاة علي النبي وآله الطيبين الطاهرين:
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد حتى لا يبقى من الصلاة شيء، وارحم محمداً وآل محمد حتى لا يبقى من الرحمة شيء، وبارك على محمد وعلى آل محمد حتى لا يبقى من البركة شيء، وسلم على محمد وعلى آل محمد حتى لا يبقى من السلام شيء.
ولعل تضافر الدلائل على ولاية أمير المؤمنين وبهذا الشكل الكبير وفي صور مختلفة لدليل واضح على مدى الظلم الكبير التي ارتكبته أمة الإسلام في حق هذا الإمام العظيم، عندما انحرفت عنه وحاربته وعاندته ثم قتلته. ولكن يأبى الله إلا أن يظهر نوره وينشر فضائله رغم أنوف الظالمين. ولعل إجابة الشافعي عندما سئل عن علي يوماً فقال: ما أقول في رجل أخفى أعداؤه فضائله حقداً وحنقاً وأخفى أحبابه فضائله خوفاً وخرقاً فظهر من بين الفريقين ما ملأ الخافقين !!!