المستدرك على الصحيحين،الإصدار- للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الأول >> -4- كتاب الصلاة >> باب التأمين
851 / 178 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ الربيع بن سليمان، أنبأ الشافعي، أنبأ عبد المجيد بن عبد العزيز، عن ابن جريج، أخبرني عبد الله بن عثمان بن خثيم أن أبا بكر بن حفص بن عمر، أخبره:
أن أنس بن مالك قال: صلى معاوية بالمدينة صلاة، فجهر فيها بالقراءة، فقرأ فيها: بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن، ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم للسورة التي بعدها حتى قضى تلك القراءة، فلما سلم ناداه من سمع ذلك من المهاجرين والأنصار من كل مكان:
يا معاوية أسرقت الصلاة، أم نسيت؟
فلما صلى بعد ذلك قرأ: بسم الله الرحمن الرحيم، للسورة التي بعد أم القرآن، وكبر حين يهوي ساجدا.
هذا حديث صحيح على شرط مسلم،
$$$$$$$$$$$
مسند الإمام الشافعي. الإصدار - ترتيب السندي
الجزء الأول. >> الباب السادس في صفة الصلاة
223- (أخبرنا) : عبد المجيد، عن ابن خديج أخبرني:
عبد اللَّه بن عثمان ابن خَيْثَم أن أبا بكر بن حَفْص بن عمرأخبره: أن أَنَسَ بن مالك قال: صلّى معاوية بالمدينة صلاة فجهر فيها بالقراءة فقرأ بسم اللَّه الرحمن الرحيم لأم القرآن ولم يقرأ بها للسورة التي بعدها حتى قضى تلك القراءة ولم يُكَبِّر حين يَهْوِى حتى قضى تلك الصلاة فلما سلم ناداه مَنْ سَمَع ذلك من المهاجرين من كل مكان يا معاوية: أسَرَقْتَ الصَّلاة أم نَسِيتَ فلما صلى بعد ذلك قرأ بسم اللَّه الرحمن الرحيم للسورة التي بعد أم القرآن وكبر حين هوى ساجداً
$$$$$$$$$$$$$
نصب الراية، الإصدار - للزيلعي
متن الكتاب >> كتاب الصلاة >> أقوال العلماء في البسملة
أخرجه الحاكم في "المستدرك (67)" عن عبد اللّه بن عثمان بن خثيم أن أبا بكر بن حفص بن عمر أخبره أن أنس بن مالك، قال: صلى معاوية بالمدينة صلاة فجهر فيها بالقراءة، فبدأ "ببسم اللّه الرحمن الرحيم" لأمِّ القرآن، ولم يقرأ بها للسورة التي بعدها، حتى قضى تلك الصلاة، ولم يكبر حين يهوي، حتى قضى تلك الصلاة، فلما سلم ناداه من سمع ذاك من المهاجرين. والأنصار، ومن كان على مكانه: يا معاوية، أسرقت الصلاة، أم نسيت؟! أين "بسم اللّه الرحمن الرحيم"، وأين التكبير إذا خفضت، وإذا رفعت؟! فلما صلى بعد ذلك قرأ: "بسم اللّه الرحمن الرحيم" للسورة التي بعد أمِّ القرآن، وكبر حين يهوي ساجداً، انتهى. قال الحاكم: صحيح على شرط مسلم. ورواه الدارقطني، وقال: رواته كلهم ثقات،
$$$$$$$$$$$
نيل الأوطار، الإصدار - للإمام الشوكاني
الجزء الثاني >> [تابع كتاب الصلاة] >> أبواب صفة الصلاة. [ص 184] >> باب ما جاء في بسم اللَّه الرحمن الرحيم
وروى الشافعي بإسناده عن أنس بن مالك قال: (صلى معاوية بالناس بالمدينة صلاة جهر فيها بالقراءة فلم يقرأ بسم اللَّه الرحمن الرحيم ولم يكبر في الخفض والرفع فلما فرغ ناداه المهاجرون والأنصار يا معاوية نقصت الصلاة أين بسم اللَّه الرحمن الرحيم وأين التكبير إذا خفضت ورفعت فكان إذا صلى بهم بعد ذلك قرأ بسم اللَّه الرحمن الرحيم وكبر) وأخرجه الحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط مسلم.
صحيح مسلم - الطلاق - المطلقة ثلاثا لا نفقة لها - رقم الحديث : ( 2709 )
- حدثنا يحيى بن يحيى قال : قرأت على مالك عن عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص طلقها البتة وهو غائب فأرسل إليها وكيله بشعير فسخطته فقال : والله ما لك علينا من شيء فجاءت رسول الله (ص) فذكرت ذلك له فقال ليس لك عليه نفقة فأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ثم قال : تلك امرأة يغشاها أصحابي اعتدي عند ابن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين ثيابك فإذا حللت فآذنيني قالت : فلما حللت ذكرت له أن معاوية بن أبي سفيان وأبا جهم خطباني فقال رسول الله (ص) : أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه وأما معاوية فصعلوك لا مال له انكحي أسامة بن زيد فكرهته ثم قال انكحي أسامة فنكحته فجعل الله فيه خيرا واغتبطت.
دخل شريك بن الأعور على معاوية وكان دميما فقال له معاوية: إنك لدميم والجميل خير من الدميم، وإنك لشريك وما لله من شريك، وإن أباك لأعور والصحيح خير من الأعور، فكيف سدت قومك؟
فقال له: إنك معاوية وما معاوية إلا كلبة عوت فاستعوت الكلاب، وإنك لابن صخر والسهل خير من الصخر، وإنك لابن حرب والسلم خير من الحرب، وإنك لابن أمية وما أمية إلا أمة صغرت، فكيف صرت أمير المؤمنين؟ ثم خرج وهو يقول:
أيشتمني معاوية بن حرب * وسيفي صارم ومعي لساني
وحولي من ذوئ يزن ليوث * ضراغمة تهش إلى الطعان
يعير بالدمامة من سفاه * وربات الجمال من الغواني
(((الباغي معاوية ..يقول ان رسول الله ص قتل المسلمين ))).
أخبرني أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصنعاني ثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد أنا عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاوس عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه أخبره قال : لما قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال : قتل عمار و قد سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : تقتله الفئة الباغية فقام عمرو فزعا حتى دخل على معاوية فقال له معاوية : ما شأنك فقال : قتل عمار بن ياسر فقال : قتل عمار فماذا ؟ قال عمرو : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : تقتله الفئة الباغية فقال له معاوية : أنحن قتلناه إنما قتله علي و أصحابه جاؤوا به حتى(((( ألقوه بين رماحنا أو قال سيوفنا))))
صحيح على شرطهما و لم يخرجاه بهذه السياقة تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم
(((( وهل كان رسول الله ص يلقي اصحابه بين رماح وسيوف الكفار لقتلهم ))))؟؟؟؟؟
نقد المنقول لابن القيم الجوزية ج 1 ص 106 إعداد الخطيب للتسويق والبرامج إشراف مركز التراث لأبحاث الحاسب الآلي ( فصل ما وضع في فضائل معاوية بن أبي سفيان 153 ومن ذلك ما وضعه بعض جهلة أهل السنة في فضائل معاوية بن أبي سفيان قال اسحاق بن راهويه لا يصح في فضائل معاوية بن أبي سفيان عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء قلت ومراده ومراد من قال ذلك من أهل الحديث إنه لم يصح حديث في مناقبه بخصوصه وإلا فما صح عندي في مناقب الصحابة على العموم ومناقب قريش فمعاوية رضي الله عنه داخل فيه