يقول صاحب كتاب المنتقى :
وهذا القول تصريح من عمر رضي الله عنهبأنه أول من جمع الناس على قيام رمضان على إمام واحد بقصد الصلاة بهم ورتب ذلك في المساجد ترتيبا مستقرا لأن البدعة هو ما ابتدأ فعله المبتدع دون أن يتقدمه إليه غيره فابتدعه عمر
تقــول:
روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).
وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك
قُلت:
لا يلزمني فهم عالمكم المتشيع الحاكم الذي قال عنه ابن تيمية في مجموع الفتاوي [فيعلم اولا أن تصحيح الحاكم وحده وتوثيقه وحده لا يوثق ]
وقال بعدها [فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح فى باب التصحيح حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذى والدارقطنى ]
مــع هذا خادم يغمض عينيه ويعتبرها صحيحة:cool:
فنقول عن المتن:
القيام هنا ليس قيام التراويح:rolleyes:
بل قراءة القرآن أو صلاة الفرض
ولنا قرينة على صحة كلامي
بالرجوع إلى تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
يشرح هذا الحديث فيقول:
( إنه )
ضمير الشأن
( من قام مع الإمام )
أي من صلى الفرض معه
( حتى ينصرف )
أي الإمام
( كتب له قيام ليلة )
, أي حصل له قيام ليلة تامة , يعني أن الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط ; لأن الله تعالى لا يمل حتى تملوا , والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح لحديث ورد بذلك
وايضا:
عون المعبود شرح سنن أبي داود
( قيام الليلة )
: أي حصل له ثواب قيام ليلة تامة يعني الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط لأن الله لا يمل حتى تملوا . قال في المرقاة : والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح
:cool::cool::cool:
نريد دليل صحيح واحد فقط حتى نصلي التراويح معكم :p
أما مابكتب الشيعة قلنا لك تبك حجة علي وكتبي الروايات كلها مردوده بردود سهله لكن اخترت لك الاسهل .!
التعديل الأخير تم بواسطة خادم_الأئمة ; 20-09-2008 الساعة 11:40 PM.
النبي صل الله عليه وآله نهاهم وتقول لها اصل :d
((((كيف يصليها ثم ينهاهم)))))!!!!!!!!!
واين دليل النهي الصحيح منه صلى الله عليه؟؟؟
يقول صاحب كتاب المنتقى :
وهذا القول تصريح من عمر رضي الله عنهبأنه أول من جمع الناس على قيام رمضان على إمام واحد بقصد الصلاة بهم ورتب ذلك في المساجد ترتيبا مستقرا لأن البدعة هو ما ابتدأ فعله المبتدع دون أن يتقدمه إليه غيره فابتدعه عمر
وقد ثبت لك ان لها اصل والرسول اول من صلاها ومعه الناس !!!فكيف تكون بدعه؟؟؟
تقــول:
روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).
وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك
قُلت:
لا يلزمني فهم عالمكم المتشيع الحاكم الذي قال عنه ابن تيمية في مجموع الفتاوي [فيعلم اولا أن تصحيح الحاكم وحده وتوثيقه وحده لا يوثق ]
وقال بعدها [فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح فى باب التصحيح حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذى والدارقطنى ]
((انت طالبت بدليل منا عن التراويح!!!!
مــع هذا خادم يغمض عينيه ويعتبرها صحيحة:cool:
لا لاتغمض عينيك..فهي صحيحه مع وجود النسامح عند الحاكم كاقلت انت..الاان الرواية صحيحة ومعتمده..
فنقول عن المتن:
القيام هنا ليس قيام التراويح:rolleyes:
بل قراءة القرآن أو صلاة الفرض
((من الذي صرفها من التراويح الى غيرها؟؟؟؟وكيف تكون الفرض وهم يتاخرون الى وقت السحر((السحور))او((الفلاح))
ولنا قرينة على صحة كلامي
القرينة ليست دليلا قاطعا..
بالرجوع إلى تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
يشرح هذا الحديث فيقول:
( إنه )
ضمير الشأن
( من قام مع الإمام )
أي من صلى الفرض معه
( حتى ينصرف )
أي الإمام
( كتب له قيام ليلة )
, أي حصل له قيام ليلة تامة , يعني أن الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط ; لأن الله تعالى لا يمل حتى تملوا , والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح لحديث ورد بذلك
وايضا:
عون المعبود شرح سنن أبي داود
( قيام الليلة )
: أي حصل له ثواب قيام ليلة تامة يعني الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط لأن الله لا يمل حتى تملوا . قال في المرقاة : والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح
وكذالك يطلق القيام على النوافل ومنه التراويح فهي من النوافل وليست من الواجبات..
:cool::cool::cool:
نريد دليل صحيح واحد فقط حتى نصلي التراويح معكم :p
ليس المهم ان تصليها معنا..ولم نتناقش من اجل ذالك..بل بينا انها ليست بدعه لا اكثر..واتيتك بمايثبت انها بمصادرنا...
أما مابكتب الشيعة قلنا لك تبك حجة علي وكتبي الروايات كلها مردوده بردود سهله لكن اخترت لك الاسهل .!
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة
قال عفان حدثنا وهيب حدثنا موسى سمعت أبا النضر عن بسر عن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم
طلبت دليل من الرســول صل الله عليه وآله وليس من قول علماءكم
:cool:
:cool:
اقتباس :
((من الذي صرفها من التراويح الى غيرها؟؟؟؟وكيف تكون الفرض وهم يتاخرون الى وقت السحر((السحور))او((الفلاح))
ولأحمد من رواية بن أبي ذئب عن الزهري في هذا الحديث ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع الناس على القيام وقد ادرج بعضهم قول بن شهاب في نفس الخبر أخرجه الترمذي من طريق معمر عن بن شهاب
فتح الباري - ابن حجر الجزء 4 صفحة 252
هل نرمي به !
لا نقول نأتيك بأخرى
قوله قال ابن شهاب أي محمد بن مسلم بن شهاب الزهري قوله والأمر على ذلك جملة حالية والمعنى استمر الأمر في هذه المدة المذكورة على أن كل أحد يقوم رمضان في أي وجه كان جمعهم عمر رضي الله تعالى عنه قوله والأمر على ذلك رواية الكشميهني وفي رواية غيره والناس على ذلك يعني على ترك الجماعة في التراويح فإن قلت روى ابن وهب عن أبي هريرة خرج رسول الله وإذا الناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال ما هذا فقيل ناس يصلي بهم أبي بن كعب فقال أصابوا ونعم ما صنعوا ذكره ابن عبد البر قلت فيه مسلم بن خالد وهو ضعيف والمحفوظ أن عمر رضي الله تعالى عنه هو الذي جمع الناس على أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه وعن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمان بن عبد القاري أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قاريء واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر نعم البدعة هذه والتي ينامون أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله
عمدة القاري في شرح البخاري الجزء 11 صفحة 125
نزيدك؟
تستاهل لأنك ولدنا
وكان عمر رضي الله تعالى عنه اختاره عملا بقوله يؤمهم أقرؤهم لكتاب الله وروى سعيد بن منصور من طريق عروة أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب فكان يصلي بالرجال وكان تميم الداري يصلي بالنساء ورواه محمد بن نصر في كتاب قيام الليل له من هذا الوجه فقال سليمان بن أبي حثمة بدل تميم الداري ولعل ذلك كان في وقتين قوله ثم خرجت معه أي مع عمر ليلة أخرى وفيه إشعار بأن عمر رضي الله تعالى عنه كان لا يواظب الصلاة معهم وكأنه يرى أن الصلاة في بيته أفضل ولا سيما في آخر الليل وعن هذا قال الطحاوي التراويح في البيت أفضل قوله نعم البدعة ويروى نعمت البدعة بزيادة التاء ويقال نعم كلمة تجمع المحاسن كلها وبئس كلمة تجمع المساوىء كلها وإنما دعاها بدعة لأن رسول الله لم يسنها لهم ولا كانت في زمن أبي بكر رضي الله تعالى عنه ولا رغب رسول الله فيها بقوله نعم ليدل على فضلها ولئلا يمنع هذا اللقب من فعلها والبدعة في الأصل أحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله ثم البدعة على نوعين إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة قوله والتي ينامون عنها أي الفرقة التي ينامون عن صلاة التراويح أفضل من الفرقة التي يقومون يريد آخر الليل وفيه تصريح أن الصلاة في آخر الليل أفضل من أوله ولم يقع في هذه الرواية عدد الركعات التي كان يصلي بها أبي بن كعب
عمدة القاري في شرح البخاري الجزء 11 صفحة 126
عزيزي إما أأخذ بفهمك وعلماءك والرسول كذاب والعياذ بالله
أو أأخذ بفهم علماءك والرسول وتكون لصلاة بدعة ولم يسبقه احد