[ملكة جمال الكون]

منهجي كتاب الله .......... وإنشاء الله تضيف في منهجك عترة أهل البيت

نبدأ..........


الائمة الاربعه اذ لم تعلمي على حد قولك لم يأخذوا عن الامام جعفربن محمد الصادق

شيئا من قواعد الفقه لكنهم روووا عنه الاحاديث كما رووا عن غيره واحاديث غيره اضعاف احاديثه


__________________________________________________ _________________

لنرى /

الإمام الصادق عليه السلام يعتبر إستاذا لجهابذة الفقه وعلماء المذاهب وقد ذكر ابن ابي حنيفة كأبي

يوسف ومحمد وغيرهما ، فأخذوا عن أبي حنيفة ، وأما الشافعي فقرأ على محمد بن الحسن فيرجع

فقه أيضا إلى أبي حنيفة وأما أحمد بن حنبل فقرأ على الشافعي فيرجع فقهه أيضا إلى أبي حنيفة

وأبو حنيفه قرأ على (جعفر بن محمد )عليه السلام

إذن الأصل علم الإمام الصادق والفروع هم أهل المذاهب الأربعة

__________________________________________________ ____________________

* ولمعلوميتك الامام جعفر الصادق امام من ائمة اهل السنة والجماعه وهو ثقة ومأمون

* من قال ان الامام احمد بن حنبل خالف جعفر الصادق انت الذي قلت انظر الى مااجبته لملكه وتعرف الجواب ورجاء لاتتفلسفوا وااايد همكم بس تبينون انكم فاهمين وانتم بالفهم لاتفقهون شئ


__________________________________________________ ____________________

ولمعلوميتك أيضاً



قال فانديك (الهولندي ) : إن جابر اشتهر ب(كمياء العرب) وإنه تتلمذ على يد الإمام جعفر الصادق .


وقد سماه الإفرنج أستاذ الحكمة ولذكره تجليل وتبجيل لديهم واعترفوا له بأنه المكتشف لتسعة عنصرا من عناصر المواد التي بلغت اليوم فوق المائه وله مؤلفات كثيرة كثيرة في الهيئه والنجوم طبعت في المانيا قبل مئات السنين


فلما أهل السنه والجماعه لم ينالوا من علمه أ؟؟؟؟؟؟



أهل السنه والجماعة ليسوا جماعة

وقد سجّل التاريخ شتّى الصراعات والإختلافات بين أتباع المذاهب الأربعة، وأشار إلى المنعطفات الخطيرة التي وصلوا إليها نتيجة النزاع في ما بينهم، وخير شاهد على ذلك فتاوى بعض الأعلام تلك المذاهب:
1 ـ قال محمّد بن موسى الحنفي قاضي دمشق المتوفّي عام 506 هـ: " لو كان لي من الأمر شئ لأخذت على الشافعية الجزية!! "(1).
2 ـ قال أبو حامد الطوسي الشافعي المتوفّي عام 567 هـ: " لو كان لي أمر لوضعت على الحنابلة الجزية!! "(2).
والجزية إنّما تؤخذ على الكافر.
3 ـ قال الشيخ أبو حاتم بن جاموس الحنّبلي: " من لم يكن حنبلياً فليس بمسلم "(3).