خير الكـــــــــــــلام ما قل ودل
من أقـــــــــــوال علمائهم وليس من قبلنا حيث يقول :
في ترجمته في البدر الطالع للشوكاني 2 | 260 :
( صرّح محمد البخاري الحنفي المتوفى سنة 841 بتبديعه ثم تكفيره ، ثم صار يصرّح في مجلسه :
أن من أطلق القول على ابن تيمية أنه شيخ الاسلام فهو بهذا الاطلاق كافر ))
ويقول السبكي أيضاً في ديباجة كتابه «الدرَّة المضيئة في الردّ على ابن تيمية» ما هذا نصّه:
«.. لمّا أحدث ابن تيمية ما أحدث في أُصول العقائد ونقَضَ من دعائم الاِسلام الاَركان والمعاقد، بعد أن كان مستتراً بتبعية الكتاب والسنّة مُظهراً أنّه داع إلى الحق، هادٍ إلى الجنَّة، فخرج عن الاتباع إلى الابتداع، وشذَّ عن جماعة المسلمين بمخالفة الاِجماع، وقال بما يقتضي الجسمية والتركيب في الذات المقدّسة وأنّ الافتقار إلى الجزء ليس بمحال وقال بحلول الحوادث بذات اللّه تعالى ... »
( السبكي: الدرَّة المضيئة ص 5 ).
فعلمائهم كفروه
فمالنا والدخول فيما بينهم في هذا الرجل الناصبي فقد كفونا مؤنته وأفتضاحــــــــــه ونصبه .....!!!