أنا والله قرأته لم أجد فيه الا مايخزي يعني لايليق بمن حمل الاسلام أن يكون يفعل مثل الذي مكتـــــــــوب ولاتستطيعون أنكار ذلك لان جميع ماذكر نرااااه حقيقه
لاتتعب نفسك بتبرير فإنك لم تجد من يصدقك فلقد تعبنا من هذا ضعيف وهذا موضوع وهذاا.....وهذا.....
استاذي الكريم حيدره
الغريب أستاذي أنكم دائماً تستخدمون كلمات غير منطقيه وهذا يجعل الناس لاتزيد إلا تكذيباً لكم حتى ولو أنكم لاتقصدون الكذب .
لو قرأت الكتاب أستاذي فلايوجد أي أباطيل ولاتجد أي إفتراءآت كما تفضلت بل نصوص من كتبك .
وهندما يكون النص من أمهات الكتب فهذا لايعني أن الشخص مفتري بل يجب أن ترد ذلك إلى الكاتب الأصلي
أنا قرأت الكتاب وراجعت المصادر لأي نص مذكور ووجدتها صحيحه .ماذكره في الكافي فهو في الكافي وماذكره في البخار فهو في البحار ولاكنكم تريدون أن تكذبون الشخص مهما كان ولأي كان .
أستاذي إذا سمحت لي بوضع رابط الكتاب وضعته ونناقشه سطراً بسطر وأعتقد هذا عو المنطق والحق .
تقبل شكري وتقديري
وهل مجرد وجود الروايات حقا فيه دليل الصدق والحق فيه .....!!
هداك الله يا طــــــــــيب
قرأت الكتاب فهل قرأت ما كتب وأُلف للرد عليه أم أن منطقك بعين واحدة فقط .....؟
أنا والله قرأته لم أجد فيه الا مايخزي يعني لايليق بمن حمل الاسلام أن يكون يفعل مثل الذي مكتـــــــــوب ولاتستطيعون أنكار ذلك لان جميع ماذكر نرااااه حقيقه
لاتتعب نفسك بتبرير فإنك لم تجد من يصدقك فلقد تعبنا من هذا ضعيف وهذا موضوع وهذاا.....وهذا.....
وهل ســــــــتحلف بالله ايضاً انك قرأت ردودنا عليه كلها وما ألفناه من كتب رداً على ما أفتري فيه ....!!!
وهل هذا يغير في النص الموجود في الكافي أو في غيره ؟
وهل هذا يغير من الإهانات لأل البيت عليهم السلام ؟
بامكاني ان اقتطع جزء من نص في البخاري بما يوافق مزاجي
فهل تقبل بذلك؟؟
ان كنت تقبل اعدك ان افتح موضوع بذلك
وابتر جزء من النص بحيث يخل بمعنى الحديث
هل توافق ؟؟؟؟
الكتاب يكشف مدى هشاشة الوهابية وتصديقهم لكل مايقال لهم
حسين الموسوي اتحدى جميع الوهابية ان يذكروا اسمه الثلاثي
هذه بعض التناقضات المضحكة
في حين أن الكاتب قد ادَّعى في ص 107 لقاءه في الهند بالسيد دلدار علي صاحب كتاب (أساس الأصول)، وأنه أهداه نسخة من كتابه المذكور، مع أن السيد دلدار توفي سنة 1235هـ كما ذكره آغا بزرك الطهراني في الذريعة إلى تصانيف الشيعة (1) ، فلو فرضنا أن الكاتب لقيه في آخر سنة من وفاته، وكان عمره عشرين سنة، لكان عمر المؤلف وقت كتابة كتابه في سنة 1420هـ مائتين وخمس سنوات،!!!!!!!! وهذا عمر غير طبيعي، يُجزَم معه بكذب هذه الرواية من أصلها.
والظاهر أنه انتحل شخصية شيعية غير معروفة لأمرين:
الأول: لإشعار أهل السُّنة بقوة مذهبهم وضعف مذهب الشيعة الإمامية الذي تركه وأقرَّ ببطلانه واحد من فقهاء المذهب الشيعي المعاصرين.
وبه يندفع ما يكرره الشيعة دائماً من أن المستبصرين الذين يتحوَّلون إلى المذهب الشيعي هم علماء أهل السنة ومفكِّروهم، في حين أنه لا ينقلب إلى مذهب أهل السنة إلا البسطاء والجهَّال من الشيعة.
والثاني: ليتمكن الكاتب من سرد قضايا ووقائع قبيحة يدَّعي فيها المشاهدة والحضور، فإن هذه الحوادث لن يكون لها أية قيمة لو كتبها رجل سُنّي، لوضوح انتحالها حينئذ، بخلاف ما لو نقلها واحد من علماء الحوزة، فإنها ستكون من باب ( وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا ).