أجاب عن السؤال الشيخ/ د. خالد بن علي المشيقح(عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية).
الجـواب:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
ليس الأمر كما ذكر السائل، بل إن أهل السنة والجماعة متبعون لما دل عليه القرآن والسنة، فالأئمة الأربعة إنما أخذوا من القرآن والسنة وهم من أهل السنة والجماعة فيما ذهبوا إليه، فيتفقون جميعاً على الرجوع إلى القرآن والسنة، فهم كلهم قالوا: بأنه إذا صح الحديث فهو مذهبه، وإذا كان كذلك فأهل السنة والجماعة متبعون للقرآن والسنة.
وأما آل البيت فيرجع إليهم فيما دل عليه القرآن والسنة؛ لأنه كما قال الإمام مالك – رحمه الله- كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر. والله أعلم.
أجاب عن السؤال الشيخ/ د. خالد بن علي المشيقح(عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية).
الجـواب:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
ليس الأمر كما ذكر السائل، بل إن أهل السنة والجماعة متبعون لما دل عليه القرآن والسنة، فالأئمة الأربعة إنما أخذوا من القرآن والسنة وهم من أهل السنة والجماعة فيما ذهبوا إليه، فيتفقون جميعاً على الرجوع إلى القرآن والسنة، فهم كلهم قالوا: بأنه إذا صح الحديث فهو مذهبه، وإذا كان كذلك فأهل السنة والجماعة متبعون للقرآن والسنة.
وأما آل البيت فيرجع إليهم فيما دل عليه القرآن والسنة؛ لأنه كما قال الإمام مالك – رحمه الله- كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر. والله أعلم.
اللهم صلِ على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين
الأخ المحترم
مشاركتك هذه كلها تدور حول القران والسنه !!!! وهذا شيء جميل
وبنائاً عليها نسئلك سؤالين
الرجوع الى القران الكريم هذا لأخلاف عليه بين جميع طوائف المسلمين ولكن أين نجد ان النبي صلى الله عليه وأله وسلم قال عليكم بالقران والسنه في الصحيحين لديكم؟؟؟
هل قال النبي صلى الله عليه وأله وسلم عليكم بكتاب الله وسني ؟؟؟او وعترت أل بيتي؟؟؟ بحسب ماورد لديكم في صحيح مسلم والبخاري
ثانياً قلت
اقتباس :
وأما آل البيت فيرجع إليهم فيما دل عليه القرآن والسنة
وكذالك قلت هنا أل البيت نرجع اليهم فيما دل عليه القران الكريم وهذا لاخلاف عليه ولكن قلت بعدها وفيما دلت عليه السنه!!!
ماهي السنه التي سوف تدل على أل البيت حتى نرجع اليهم ؟؟؟ ومن هم الذين سوف ينقلون لنا السنه التي سوف نستعين بها للرجوع الى أل البيت ؟؟؟
قبل أن تجيب على تسائلاتي فكر جيداً فالأمر ليس كما تتصوره