[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

صلى الله عليه و سلم و هن فيما يقرأ من القرآن (أي الخمس رضعات ) و بما أن الخمس رضعات نسخن العشر رضعات و الداجن أكلت العشر = الداجن أكلت الصحيفة المنسوخة التي فيها عشر رضعات.انتهى .....سهلة مو هيك؟

جميل جدا جدا وانت تؤكد ان الداجن قد اكل المنسوخ وانا سؤالي سهل كذلك حتى لا يجي موتي ويكذب ويريد يبرر حديث الداجن صاحبه اعترف بالحقيقه
والم يقل الله
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (9) سورة الحجر

الألباني - باب الزواج الأولاد الطلاق الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 )



الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ).



- نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها .



- شرح وتوضيح : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.





فكيف لم يحفظ الله القران من داجن عائشه ؟!!!


سهل السؤال مو هيك اقرى السؤال كويس وجاوب عليه يا عمي الحج هههههههه

[عبد الله 2]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف جميل جدا جدا وانت تؤكد ان الداجن قد اكل المنسوخ وانا سؤالي سهل كذلك حتى لا يجي موتي ويكذب ويريد يبرر حديث الداجن صاحبه اعترف بالحقيقه والم يقل الله {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (9) سورة الحجر الألباني - باب الزواج الأولاد الطلاق الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 ) الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ). - نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها . - شرح وتوضيح : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها. فكيف لم يحفظ الله القران من داجن عائشه ؟!!! سهل السؤال مو هيك اقرى السؤال كويس وجاوب عليه يا عمي الحج هههههههه

هل اقتنعت الآن بأن الداجن أكلت المنسوخ أم لم تقتنع ؟ أجب على السؤال ثم نكمل هذا الحوار الشيق