الزهراء لم تمت وهي غضبانة على أبي بكر وكيف تغضب عليه وهو سمح لزوجته بتمريضها في أيام وفاتها وهذا من مصدر شيعي طبعا ,,,
ما اختلفت معك
بس أنا طلبت منك تشرح لي
فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر
اقتباس :
طيب أنا عندي سؤال لك ؟
إذا كنت مريضة لا سمح الله وزوج أختك سمح لأختك بالبقاء عندك للعناية بك ,,,
ماذا سوف يكون إنطباعك عن زوج أختك ؟؟
طبعا إذا كنتي تكرهين زوج أختك بعد هذا الخدمة الجليلة سوف تكونين ناكرة للمعروف ؟؟
وللمعلومية أنا وجهت هذا السؤال لأختي الصغيرة ذات العشر سنين وجاوبت الإجابة المفترضة والطبيعية .
لكن هذا قضاء الله وقدره ,,
على حد ماقصصت عليها إجابة معقولة وطبيعية
طيب اعتبرني أخت صغيرة تعرف أشياء ماذكرتها انت في القصة ...
وبتسألك ...
لو زوج أختي غصبني حقي وسبني ومن ثم سمح لزوجته بتمريضي هل يعني إنه يحبني ؟ وانت كأخ غيور هل ستجزم بمحبة زوج أختي لي بعد أن سلبني حقي ؟
وأرجع إلى طلبي لأنك أخي متفائل مارديت عليه
ماذا يعني :
فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر
يعني الحين أصدقك لو أصدق البخاري ؟ <<< وأتمنى تجاوبني كأختك الصغيرة
العرض الشجري