كان يهدى لرسول الله صلى الله عليه وسلم كل عام رواية خمر
الى ان وصلنا الى عام التحريم
فلما كان عام حرمت جاء برواية فلما نظر إليها ضحك
قال هل شعرت أنها حرمت بعدك
ولا يمكن ان يتاجر بها لانه لم يكن تاجرا للخمور بل راعيا للغنم ثم تاجرا باموال خديجة
كل فهيم عاقل يفهم ولكن من خارج عن هذه الدائرة بالتاكيد
لايفهم