السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارد على سوال الاخ /عبد الرحمن
س/الفرق بين الشيعة واليهود؟
الشيعة/ هم محبين الله ورسواله واهل بيته عليهم السلام ولعنه اعداهم اجمعين من مهدمين القبو ومنعين بناء المساجد لمحبين اهل البيت والمظلومين من قبل حكام العرب والقاتلين ابناء المسلمين في انحاء العالم وخاص بافلسطين اروحنافادهم.
اليهود / هم الذين تعملون انتم بخدمتهم وتاخذون الاوامر منهم وانتم محطة نفط لهم يااغبياء الوهابيه والسلفيه ولا تعرفون الله باالاصل لانه اهم شى عندكم الجنس والمال وكرسى الرئسه والقتل وبيع المخدرات وهدم بيوت المسلمين وتدمر الاسلام .
ودليل على ذلك عندك وتعرفه انت هذا اذا كان عندك نظر با الاصل
بسم الله الرحمن الرحيم
تشابه بين الرافضة من جهة وبين اليهود والنصارى منجهة ـ
الكلام موصول لشيخ الإسلام ابن تيمية فيقول:
"ولهذا كان بينهم وبيناليهود من المشابهة في الخبث واتباع الهوى وغير ذلك من أخلاق اليهود، وبينهم وبينالنصارى من المشابهة في الغلو والجهل وغير ذلك من أخلاق النصارى؛ ما أشبهوا بههؤلاء من وجه وهؤلاء من وجه، وما زال الناس يصفونهم بذلك.
ومن أخبر الناس بهم؛الشعبي وأمثاله من علماء الكوفة، وقد ثبت عن الشعبي أنه قال: ما رأيت أحمق منالخشبية، لو كانوا من الطير؛ لكانوا رخماً، ولو كانوا من البهائم؛ لكانوا حُمُراً،والله لو طلبت منهم أن يملئوا لي هذا البيت ذهباً على أن أكذب على علي؛ لأعطوني، ووالله ما أكذب عليه أبداً.
وروى أبو حفص بن شاهين في كتاب اللطيف في السنة، عنمالك بن مغول قال: قال لي الشعبي: أحذركم هذه الأهواء المضلة؛ وشرها الرافضة، لميدخلوا في الإسلام رغبة ولا رهبة، ولكن مقتاً لأهل الإسلام، وبغياً عليهم، قد حرقهمعلي T بالنار، ونفاهم إلى البلدان، منهم عبد الله ابن سبأ؛ يهودي من يهود صنعاء،نفاه إلى ساباط، وعبد الله بن يسار نفاه إلى خازر، وآية ذلك:
أن محنة الرافضةمحنة اليهود.
قالت: اليهود لا يصلح الملك إلا في آل داود.
وقالت الرافضة: لاتصلح الإمامة إلا في ولد علي.
وقالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله؛ حتى يخرجالمسيح الدجال، وينـزل سيف من السماء.
وقالت الرافضة: لا جهاد في سبيل الله؛ حتىيخرج المهدي وينادي مناد من السماء.
واليهود: يؤخرون الصلاة إلى اشتباكالنجوم.
وكذلك الرافضة: يؤخرون المغرب إلى اشتباك النجوم، والحديث عن النبي R أنه قال: ( لا تزال أمتي على الفطرة مالم يؤخروا المغرب إلى اشتباك النجوم ). واليهود: تزول عن القبلة شيئاً.وكذلك الرافضة.
واليهود: تنود في الصلاة. وكذلكالرافضة. تنود: أي؛ تتمايل.
واليهود: تسدل أثوابها في الصلاة. وكذلكالرافضة.
واليهود: لا يرون على النساء عدة. وكذلك الرافضة.
واليهود: حرفواالتوراة. وكذلك الرافضة: حرفوا القرآن.
واليهود: قالوا افترض الله علينا خمسينصلاة. وكذلك الرافضة.
واليهود: لا يُخلِصون السلام على المؤمنين، إنما يقولون: السام عليكم والسام الموت. وكذلك الرافضة.
واليهود: لا يأكلون الجِرِّيَّ،والمَرْماهى، والذناب. وكذلك الرافضة.
واليهود: لا يرون المسح على الخفين. وكذلكالرافضة.
واليهود: يستحلون أموال الناس كلهم. وكذلك الرافضة. وقد أخبرنا اللهعنهم بذلك في القرآن أنهم قالوا: } قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَسَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {. [آل عمران: 75]. وكذلك الرافضة.
واليهود: تسجد على قرونها في الصلاة. وكذلك الرافضة.
واليهود: لا تسجد حتى تخفق برؤوسها مراراً، شبه الركوع. وكذلك الرافضة. واليهود: تبغض جبريل، ويقولون: هو عدونا من الملائكة.
وكذلك الرافضة، يقولون: غلط جبريل بالوحي على محمد R.
وكذلك الرافضة
وافقوا النصارى في خصلةالنصارى، ليس لنسائهم صداق، إنما يتمتعون بهن تمتعاً.
وكذلك الرافضة: يتزوجونبالمتعة، ويستحلون المتعة.
وفُضِّلت اليهود والنصارى على الرافضةبخصلتين:
سئلت اليهود، من خير أهل ملتكم؟
قالوا أصحاب موسى.
وسئلتالنصارى، من خير أهل ملتكم؟
قالوا حواري عيسى.
وسئلت الرافضة، من شر أهلملتكم؟
قالوا أصحاب محمد R.
أمروا بالاستغفار لهم فسبوهم، فالسيف عليهم مسلولإلى يوم القيامة، لا تقوم لهم راية، ولا يثبت لهم قدم، ولا تجتمع لهم كلمة، ولاتجاب لهم دعوة، دعوتهم مدحوضة، وكلمتهم مختلفة، وجمعهم متفرق، كلما أوقدوا ناراًللحرب أطفأها الله.
وروى أبو عاصم خشيش بن أصرم في كتابه، ورواه من طريقه أبوعمرو الطلمنكي في كتابه في الأصول، قال أبو عاصم: حدثنا أحمد بن محمد وعبد الوارثابن إبراهيم، حدثنا السندي بن سليمان الفارسي، حدثني عبد الله بن جعفر الرقى، عنعبد الرحمن بن مالك بن مغول، عن أبيه قال: قلت لعامر الشعبي: ما ردك عن هؤلاء القوموقد كنت فيهم رأسا؟ قال: رأيتهم يأخذون بأعجاز لا صدور لها.
ـ تنازل الرافضة (الشيعة " الخشبية") عن المبادئ والقيم والدين ـ
ثم قال لي: يا مالك! لو أردتُأن يعطوني رقابهم عبيداً، أو يملئوا لي بيتي ذهباً، أو يحجوا إلى بيتي هذا؛ على أنأكذب على علي T؛ لفعلوا، ولا والله لا أكذب عليه أبداً. يا مالك! إني قد درستُالأهواء فلم أر فيها أحمق من الخشبية، فلو كانوا من الطير لكانوا رخماً ـ الرخم: طائر يشبه النسر في الخلقة، وأرخمت النعامة و الدجاجة على بيضها حضنته ـ، ولو كانوامن الدواب لكانوا حمراً ـ حُمُر؛ جمع حمار ـ، يا مالك! لم يدخلوا في الإسلام رغبةفيه لله، ولا رهبة من الله، ولكن مقتاً من الله عليهم، وبغياً منهم على أهلالإسلام، يريدون أن يغمصوا دين الإسلام؛ كما غمص بولص بن يوشع ملك اليهود دينالنصرانية، ولا تجاوز صلاتهم آذانهم، قد حرقهم علي بن أبي طالب T بالنار، ونفاهم منالبلاد، منهم عبد الله بن سبأ؛ يهودي ـ من يهود صنعاء ـ نفاه إلى ساباط، وأبو بكرالكروس؛ نفاه إلى الجابية، وحرق منهم قوماً أتوه، فقالوا: أنت هو؟ فقال: من أنا؟فقالوا: أنت ربنا.
فأمر بنار فأججت، فألقوا فيها، وفيهم قال علي T:
لما رأيتالأمر أمراً منكرا أججت ناري ودعوت قنبرا