العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

صوت الهداية
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 24155
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 2,459
بمعدل : 0.40 يوميا

صوت الهداية غير متصل

 عرض البوم صور صوت الهداية

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : ظل القمر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-01-2009 الساعة : 05:27 PM


الاخت الكريمة هذا الوهابي الذي يتكلم معك بلغة الناصح عندما تحرجيه وتبينين له ضعف حجته سوف يبان على حقيقته ويبدو لك انه العدو الحاقد
ــــــــــ
هذه الشبهة واتهامنا بتحريف القران لا اساس لها من الصحة بالعكس هم الذين يحرفون القران ولديهم روايات صحيحة في مسلم والبخاري فيها تغير من الفاظ القران
،،،،،،،،،،،،،
التحريف عند اهل السنة ///
الصورة الاولى هي اضافة سورة بكاملها الى القران الكريم اسئلي هذا الوهابي ((هل يعرف سورة اسمها سورة الحفد او سورة الخلع)) سيقول لا قولي له انها موجودة في قران اهل السنة المحرف::
لدليل الاول///
الكتاب الدر المنثور في التفسير بالمأثور للعلامة جلال الدين السيوطي
افرد باب مستقلا بعد سورة الناس اسماه ((ذكر ماورد في سورة الخلع وسورة الحفد))
قال ابن الضريس في فضائله‏:‏ اخبرنا موسى بن اسماعيل، انبانا حماد قال‏:‏ قرانا في مصحف ابي بن كعب‏:‏ اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير، ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك قال حماد‏:‏ هذه الان سورة، واحسبه قال‏:‏ اللهم اياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، واليك نسعى ونحفد، نخشى عذابك، ونرجو رحمتك، ان عذابك بالكفار ملحق‏.

- واخرج محمد بن نصر عن عبد الرحمن بن ابزي قال‏:‏ قنت عمر رضي الله عنه بالسورتين‏ انظر جيدا يقول السورتين ولاي قول الدعاؤين

- واخرج ابن ابي شيبة في المصنف ومحمد بن نصر والبيهقي في سننه عن عبيد بن عمير ان عمر بن الخطاب قنت بعد الركوع فقال‏:‏ بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك، بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم اياك نعبد ولك نصلي ونسجد، ولك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك ونخشى عذابك، ان عذابك بالكفار ملحق‏.‏ وزعم عبيد انه بلغه انهما سورتان من القران في مصحف ابن مسعود‏.

ــــــــــــ
الدليل الثاني ///
المصدر كتاب الاتقان في علوم القران لمؤلفه العلامة جلال الدين السيوطي
شار في باب النوع التاسع عشر في عدد سوره واياته وكلماته وحروفه
الى ان سورتي الخلع والحفد وردت في مصحف ابي بن كعب
نجده يتحدث عن سور القران الكريم فيقول ان سوره 114 باجماع من يعتد به وبعضهم قال 113 بجعل سورة براءة والانفال سورة واحدة

ثم يعرج على باقي اراء اهل السنة في عدد سور القران الكريم فيقول ::
وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة سورة لانه لم يكتب المعوذتين وفي مصحف ابيّ بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين واللهم انا نستعينك واللهم اياك نعبد وتركهن ابن مسعود‏
لينظر الزميل العزيز الى هذا التصريح الخطير مصحف ابي بن كعب فيه سورتين لم نسمع بهما وهما الخلع والحفد

ــــــــــــــ
بعد ان ذكرت هذا التعليق هرب الوهابي الذي طرح الشبهة وجاءت وهابية متنكرة تدعي انها شيعية ولكن الله فضحها فقالت((متى يظهر المهدي ويورينا قراننا غير المحرف)) في النهاية اعترفت البنت بخطأها واقرت بعدم وجود تحريف لدى الشيعة

من مواضيع : صوت الهداية 0 صفات عائشة في القران الكريم
0 عمر مهدور الدم بحسب فتوى عمر نفسه
0 الحرب على مناقب اهل البيت
0 الطبري يقول هناك صحابة منافقين
0 تشويه الحقائق وتزوير التاريخ

صوت الهداية
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 24155
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 2,459
بمعدل : 0.40 يوميا

صوت الهداية غير متصل

 عرض البوم صور صوت الهداية

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ظل القمر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-01-2009 الساعة : 05:40 PM


الجزء الثاني موقف شيوخ الشيعة في الدفاع عن كتاب الله ونفي التحريف
،،،،،،،،،،،،،
1- الشيخ الكاشاني اتهموه الوهابية انه يحرف القران ولكنه في الحقيقة ذكر الرأي القائل بتحريف القران ورد عليه ردا مقنعا لكن ::
ماذا فعل الوهابية 000 بتروا دفاع الشيخ عن القران وذكرو المقدمة فقط ::
((قال محمد بن محسن الشهير بالفيض الكاشاني المتوفى سنة ( 1090 ) في المقدمة السادسة التي وضعها قبل التفسير في تفسيره ( الصافي ) بعد أن نقل من الرّوايات ما يوهم وقوع التحريف في كتاب الله : ( ... على هذا لم يبق لنا إعتماد بالنص الموجود ، وقج قال تعالى : { وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ * لا يَأْتيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ } وقال : { إِنّا نَحْنُ نَزَّلْنا الذِّكْرَ وَإِنّا لَهُ لَحافِظونَ } وأيضاً يتنافى مع روايات العرض على القرآن ، فما دلّ على وقوع التحريف مخالف لكتاب الله وتكذيب له ، فيجب ردّه والحكم بفساده أو تأويله ) ( تفسير الصافي 1/33 – 34 المقدمة السادسة )))
2- العلامة المجلسي /// ايضا هو من الشيوخ الافاضل الذين دافعو عن القران وفندو ادلة القائلين بالتحريف ولكن الوهابية بتروا كلام العلامة ولم يذكروا دفاعه عن كتاب الله العزيز::
((قال الشيخ المجلسي المتوفى سنة ( 1111هـ ) بعد أن ذكر الأحاديث الدّالة على نقصان القرآن ما نصّه : ( فإن قال قائل كيف يصحّ القول بأن الّذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة ^ أنّهم قرأوا ( كنتم خير أئمة أخرجت للناس ) وكذلك ( جعلناكم أئمة وسطا ... ) وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس ؟ قيل له : قد مضى الجواب عن هذا وهو أنّ الأخبار التي جاءت بتلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه مع أنّه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ماجاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى ... ) ( بحار الأنوار 92/75 ) .
3- الشيخ المفيد :: وهو من الشيوح الافاضل الذين دافعو عن كتاب الله العزيز ولكن ماذا فعل هذا الوهابي لقد بتر كلام الشيخ المفيد وفي التكملة التي بترها تجدين رد الشيخ المفيد على القائلين بالتحريف حيث تجدينه يقف في صف المدافعين عن كتاب الله ولكن الوهابيين الكذابين يقلبون الحقيقة ويبترون كلامه فيجعلونه في صف القائلين بالتحريف وهذا نص كلامه الذي بتره هذا الوهابي ::
((في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان اقول : إن الاخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد ( ص ) ، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ، فاما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتاخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه . وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه ، وقد امتحنت مقالة من ادعاه ، وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده . وقد قال جماعة من أهل الامامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين ( ع ) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذى هو القرآن المعجز ، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى : ( ولا تعجل بالقران من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ) فسمى تأويل القران قرآنا ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف . وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب
.................................................. ..........
- أوائل المقالات- الشيخ المفيد ص 82 :
ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه




فيكون النقص في اسباب النزول وتاويله على وجه الصحيح لا نص القران


من مواضيع : صوت الهداية 0 صفات عائشة في القران الكريم
0 عمر مهدور الدم بحسب فتوى عمر نفسه
0 الحرب على مناقب اهل البيت
0 الطبري يقول هناك صحابة منافقين
0 تشويه الحقائق وتزوير التاريخ

صوت الهداية
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 24155
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 2,459
بمعدل : 0.40 يوميا

صوت الهداية غير متصل

 عرض البوم صور صوت الهداية

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ظل القمر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-01-2009 الساعة : 05:48 PM


4- الشيخ المفيد(( قال الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي الملقب بالصدوق رحمه الله المتوفى سنة ( 381 هـ ) : ( اعتقادنا في القرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومن نسب إلينا أنّا نقول أنّه أكثر من ذلك فهو كاذب ) ( رسالة الاعتقادات للشيخ الصدوق ص 59 ) .
5- الشريف المرتضى ((وقال الشريف المرتضى علي بن الحسين الموسوي ، الملقب بعلم الهدى رحمه الله المتوفى سنة (436هـ ) : ( إنّ العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوّة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شيء اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديدان ؟ إن القرآن كان على عهد رسول الله مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن ... حتى عيّن النبي صلى الله عليه وآله وسلم على جماعة من الصحابة حفظهم له ، وكان يعرض على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي صلى الله عليه وآله وسلم عدّة ختمات ، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث ... وأن من خالف من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخبار ضعيفة ظنّوا صحتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته ) ( مجمع البيان ج 1 ص 15 )

6- الشيخ الطوسي ((وقال الشيخ محمد بن الحسن أبو جعفر الطوسي قدّس الله سرّه الملقب بشيخ الطائفة المتوفى سنة (460 هـ ) : ( وأما الكلام في زيادة القرآن ونقصه فمما لا يليق به ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، وأما النقصان فالظاهر من مذهب المسلمين خلافه وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى وهو الظاهر من الروايات) ( مقدمة تفسير التبيان ص 3 )
7- الشيخ الطبرسي((وقال الشيخ الفضل بن الحسن أبو علي الطبرسي الملقب بأمين الإسلام المتوفى سنة ( 548 هـ ) : ( ... ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير فأما الزيادة فمجمع على بطلانها وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة : إن في القرآن تغييراً ونقصاناً ... والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضى – قدّس الله روحه – واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات ) ( مجمع البيان ج 1 ص
8- الشيخ البهائي(( الشيخ بهاء الدين العاملي المعروف بالشيخ البهائي المتوفى سنة ( 1030هـ ) : ( الصحيح أن القرآن الكريم محفوظ من ذلك زيادة أو نقصاناً ويدل عليه قوله تعالى : وإنا له لحافظون ) ( تفسير آلاء الرحمن ص 26 )
9- السيد محسن العاملي ((( لا يقول أحد من الإمامية لا قديماً ولا حديثاً أن القرآن مزيد فيه قليل أو كثير بل كلّهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقولهم متفقون على أنه لم ينقص منه ... إلى أن يقول ... ومن نسب إليهم خلاف ذلك فهو كاذب مفترٍ مجترئ على الله ورسوله ) ( أعيان الشيعة ج 1 ص 46 )
10- السيد ابو القاسم الخوئي( ( إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال لا يقول به إلاّ من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حقّ التأمل أو من ألجأه إليه حبّ القول به ، والحب يعمي ويصم أما العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته ) ( البيان في تفسير القرآن ص 259)
11- المحقق الحلي في أجوبة المسائل المهناوية حيث سئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز ، هل يصح عند أصحابنا أنه نقص منه شيء أو زيد فيه أو غيّر ترتيبه أم لا يصح عندهم شيء من ذلك ؟ فأجاب : ( الحق أنه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه وأنه لم يزد ولم ينقص ونعوذ بالله تعالى من أن يعتقد مثل ذلك وأمثال ذلك فإنه يوجب التطرق إلى معجزة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المنقولة بالتواتر )
12- عبد الحسين شرف الدين العاملي في أجوبة مسائل جار الله : ( إن القرآن العظيم والذّكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته تواتراً قطعياً عن أئمة الهـدى من أهل البيت عليهم السلام لا يرتاب في ذلك إلاّ معتوه ، وأئمة أهل البيت عليهم السلام كلهم أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول صلى الله عليه وآله عن الله تعالى ، وهذا أيضاً مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم فضلاً عن نصوصه أبلغ حجج الله تعالى وأقوى أدلّة أهل الحق بحكم الضرورة الأوليّة من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها عملاً بأوامر أئمتهم عليهم السلام وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلى الله عليه وآله على ما هو عليه الآن من الترتيب والتنسيق في آياته وسوره وسائر كلماته وحروفه بلا زيادة ولا نقصان ولا تقديم ولا تأخير ولا تبديل ولا تغيير ) ( أجوبة مسائل جار الله ص 28 ) .

من مواضيع : صوت الهداية 0 صفات عائشة في القران الكريم
0 عمر مهدور الدم بحسب فتوى عمر نفسه
0 الحرب على مناقب اهل البيت
0 الطبري يقول هناك صحابة منافقين
0 تشويه الحقائق وتزوير التاريخ
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 09:29 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية