"كان الناس أهل ردة بعد النبي r إلا ثلاثة، المقداد وأبو ذر وسلمان رحمة الله وبركاته عليهم" ["الروضة من الكافي" ج8 ص245].
هل يعني هذا إن علي وفاطمة رضي الله عنهما كانا من المرتدين؟
"كان الناس أهل ردة بعد النبي r إلا ثلاثة، المقداد وأبو ذر وسلمان رحمة الله وبركاته عليهم" ["الروضة من الكافي" ج8 ص245].
هل يعني هذا إن علي وفاطمة رضي الله عنهما كانا من المرتدين؟
ما دخل علي وفاطمة هنا
انت لما تقل مات ابي وخرج الناس من بيتي إلا ثلاثة
فهل يشملك الخروج انت وزوجتك؟
أما شبهة ارتد الناس إلا ثلاثة
فهم الذين رفضو البيعة التي جرت في السقيفة الميشومة
انت لما تقل مات ابي وخرج الناس من بيتي فهل يشملك الخروج انت وزوجتك؟
أم شبهة ارتد الناس إلا ثلاثة
فهم الذين رفضو البيعة التي جرت في السقيفة الميشومة
لإن الحديث يا عبد يدل على ردة من أسلم مع الرسول بعد موته ولم يستثني من تلك الردة سوى ثلاثة .. فبذلك شملت الردة من لم يستثنى عن الردة ..
أو إن الحديث موضوع كما سبقه من ما وضع لدى الرافضة عن الرسول او قل عن اللأئمة لأن الرافضة رواياتهم عن الرسول صلى الله عليه وسلم قليلة وكذلك عن أهل بيته ..لإن لروايات التي يروونها لا يصل سندها الى الرسول صلى الله عليه وسلم
اللهم صل على محمد وال محمد ورحمه الله وبركاته
اقول للأخ الكريم عايش بعقله هو يعرف جيدا اكمال الرواية ما هي وما جاء بحق علي وفاطمة من الفضائل لكن الذي يضيق عل نفسه يضيق الله عليه والذيى يخنع بزاوية صغيرة ولا يقبل الخروج منها لا يستحق حتى الشفقة لانه قادر على النهوض لكن يعاند
اقول له فلينظر
قال أحمد أبن حنبل : ماجاء لأحد من الصحابة من الفضائل ما جاء لعلي (1).
وقال إسماعيل القاضي والنسائي وأبو علي النيسابوري:لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الحسان مما جاء في علي رض الله عنه (2).
*(1) المستدرك على الصحيحين :3/107، الصواعق المحرقة،ص148.
*(2) عن الصواعق المحرقة ص 148، نور الابصار ص 142.
يا انكر كتبكم يا اسكت واذهب للاطلاع اكثر ولا تتمسك بقشور صغيرة نصيحة مني لاني احب مصلحتك فقط
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرج مولاي روحي لنعله الفداء
يافصيح
الاية تخاطب الصحابة وتصفهم انهم متثاقلين عن الجهاد
السؤال هل جميع الصحابة متثاقلين ام ان بعضهم متثاقلين
ــــــــــ
يافصيح طبق القاعدة التي اسستها على هذه الاية
ههههههه
سوف تكون النتيجة ان كل الصحابة متثاقلين عن الجهاد
اذن قاعدتك غير صحيحة
شتان بين قول الرحمن وقول الشنار يارافضي
فليس هناك وحه شبه بين تحريفكم وهذه الآية
فالله سبحانه يعاتب من تخلف من المسلمين عن القتال في معركة تبوك بعد أن أعظموا غزوا الروم ، وطابت الثمار والظلال في شدة الحر وحمارة القيظ بعد أن دعاهم ونافق من نافق!!!
وأنتم بأحاديثكم الموضوعة تكفرون المسلمين وتحددون بالأسماء والعدد من لم يرتد هؤلاء الناس!!!
فهذه الآية ليس بها أسم متثاقل ولا عدد من تثاقل عن القتال أو تخلف ولكن هذا الحديث به عدد من لم يرتد وأسمه تحديدا .
فلا يوجد وجه شبه بين الآية وهذا الحديث الموضوع!
التعديل الأخير تم بواسطة عايش بعقله ; 29-01-2009 الساعة 12:20 AM.