ونحن نتبع اولائك الذين امرنا الله باتباعهم من المهاجرين والانصار
وهل عمر ممن امرك رب العزه باتباعهم ياعقيد
من كسر ضلع الزهراء ومنع وصية رسول الله صلى الله عليه واله وهدد بحرق دار الزهراء واغتصب الخلافه من الامام علي عليه السلام
هل امرك الله باتباعه
فعلا عجبيييي
ردي هو قول الله تعالى ((ان الله لايغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء))
وهل من تتبعهم من المسمين بالصحابه عندك وفعلوا مافعلوه بالرسول ممن سيغفر لهم الله
ونحن نعلم غضب الله من غضب الرسول صلى الله عليه واله
هل عندما منع عمر الرسول صلى الله عليه واله من كتابة وصيته وهو مشارف على الموت مما جعل الرسول يغضب على عمر
هل هذا ممن يغفر لهم الله
وطبعا مثل ماقلنا لك غضب الرسول صلى الله عليه واله من غضب الله
ناهيك عمن فعله بالزهراء سلام الله عليها
ولا بعد ابو بكر حدث ولا حرج
معروف ان الزهراء تاوفينت وهي غاضبه على ابو بكر
والرسول صلى الله عليه واله ذكر ان غضب الزهراء من غضبه وغضب الرسول صلى الله عليه واله من غضب الله
هل عندما يغضب رب العباد غضبا شديدا على هؤلاء سيغفر لهم
وتقول بانك تحب اهل البيت
كيف تحبهم وتحب ظالميهم بنفس الوقت
ماهذا التضارب؟؟؟؟
ارجو الرد ياعقيد!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة بنت الغريب ; 14-02-2009 الساعة 11:40 PM.
الاخ سمو العاطفه حبي للصحابه وال البيت لانني اقراء في سيرتهم العطره وثناء رب السماء عليهم فنحن اهل السنه على العموم نتتبع اخبارهم الطيبه فنقتدي بها اما مابدر بينهم من خلاف فتلك فتن ورغم ذلك فلايجوز ولايصح لي ان اكرهم او العنهم وكيف وقد اعتبرهم الله سبحانه مؤمنين واسماهم بذلك حتى وأن اقتتلوا ((وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ))
انا التزم بقول الله فيهم فهل هذا الامر يعيبني ؟!!
ملحوظه: كلامي السابق عن معركة صفين والجمل اما ماحدث مع سيدنا الحسين فالقول يختلف ..