[أبو خويلد]

يا النجف الأشرف
بخصوص عبد الرحمن بن سعد

اقتباس :

ليس له في الكتب الستة ولواحقها سوى هذا الأثر في الأدب المفرد للبخاري، ويظهر أنه مجهول الحال، وقد سئل ابن معين: مَن عبدُ الرحمن بن ُسعد؟ فقال: لا أدري [ينظر: تاريخ ابن معين ( 4/24 )]، ولم يذكر فيه ابن أبي حاتم والبخاري جرحاً ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في الثقات، ونقل ابن حجر في التقريب توثيقه عن النسائي، وقد عرف عن النسائي أنه ربما حصل له تساهل في التوثيق، لاسيما وأنه لم يشاركه أحد من الأئمة المعتبرين في توثيقه، قال المعلمي: ابن سعد وابن معين والنسائي وآخرون غيرهم يوثقون من كان من التابعين وأتباعهم إذا وجدوا رواية أحدهم مستقيمة بأن يكون له فيما يروي متابع أو شاهد، وإن لم يرو عنه إلا واحد ولم يبلغهم عنه إلا حديث واحد [التنكيل (1/16)].

ثانيا
ليش ما تحاول تتفكر وتتمعّن في كلامي وتبحث بالقرآن عن أدلّة لجوابي
بدلا من التصيّد من الأحاديث الضعيفة

بخصوص الادب المنفرد ليس لبخاري
من قال أنني قلت هذا الكلام (ليش تحاول تركبّها اني اقول هذا الكلام....)
لإن الذي صار
عندما قال الأخ (الإثنا عشر )

اقتباس :

اتوقع ان تقول لي البخاري سنده ضعيف ايضا

أجبته وقلت له

اقتباس :

لا.... مو البخاري

إلى الآن انتظر جوابكم بخصوص استعانتكم لغير الله

[الأثنا عشريه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو خويلد [ مشاهدة المشاركة ]

يا النجف الأشرف بخصوص عبد الرحمن بن سعد ثانيا ليش ما تحاول تتفكر وتتمعّن في كلامي وتبحث بالقرآن عن أدلّة لجوابي بدلا من التصيّد من الأحاديث الضعيفة لمذا تكذب ياهذا صحيح البخاري لايطعن في صحته اهل السنه والجماعه .. فكيف تقول لي انه ضعيف ؟. بخصوص الادب المنفرد ليس لبخاري من قال أنني قلت هذا الكلام (ليش تحاول تركبّها اني اقول هذا الكلام....) لإن الذي صار عندما قال الأخ (الإثنا عشر ) ياكاذب روى البخاري في الأدب المفرد ما نصه : ((حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي اسحق عن عبد الرحمن بن سعد قال : (( خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد )) ا.هـ . وقد ذكر البخاري هذا الحديث تحت عنوان : (( باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله )). أجبته وقلت له إلى الآن انتظر جوابكم بخصوص استعانتكم لغير الله

كف عن العناد ..

قال ابن احجر في ( الخيرات الحسان ) : "قد ثبت ان الامام احمد توسل بالامام الشافعي حتى تعجب ابنه عبدالله بن الامام احمد فقال له ابوه : إن الشافعي كالشمس للناس وكالعافية للبدن " حكى ابن الجوزي في (مناقب احمد) ص 297 :
"عن عبدالله بن موسى قال : خرجتُ انا وابي في ليلة مضلمة نزور احمد فاشتدت الظلمة فقال ابي : يابني تعال حتى نتوسل الى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضيء لنا الطريق فإني منذ ثلاثين سنة ماتوسلت به الا قُضيت حاجتي فدعا ابي وأمنت على دعائه فأضاءت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا اليه "


اذا كــان لايجوز التوسل بغير الله فلماذا ابن حنبل توسل بالشافعي

لماذا تكرون احاديث من كتبكم ياهذا
ماذنبا اذا كان شيوخكم العوران يخفون هذه الاشياء عنكم



.