هذا تخريج لخروج عائشة وهذا ما تاولته
وكذلك لابن ملجم تاويل وكذلك لواصل بن عطاء
ثم هل عائشة ومعاوية اخطئوا في اجتهادهم ام لا؟؟؟؟
ان قلت اخطئوا فلا فرق بينهم
ان قلت لم يخطئوا فهذه طامة كبرى
يكون القاتل والمقتول في الجنة
وكذلك لابن ملجم تاويل وكذلك لواصل بن عطاء
ثم هل عائشة ومعاوية اخطئوا في اجتهادهم ام لا؟؟؟؟
ان قلت اخطئوا فلا فرق بينهم
ان قلت لم يخطئوا فهذه طامة كبرى
يكون القاتل والمقتول في الجنة
لا هذا سبب في خروجهم و قد اوضحت لك مثل لم تستطع ان ترد عليه لانه يقيم عليك الحجة
هم خرجوا ليقيموا حد القصاص علي من قتل عثمان من اهل البصرة و حدثت في هذا موقعتين قبل وصول الامام علي قتلوا فيهم بعضا من قتلة عثمان كحكيم بن جبلة
فهؤلاء تأولوا و اخطأوا و ان نظرت الي ما فعلوا بنظرة مجردة لقلت ان الحق معهم فيجب اخذ القصاص فهو حد من حدود الله تعالي
و لكن لما سمعوا رأي الامام الفقيه علي بن ابي طالب انه يجب تجميع الامة اولا تحت راية واحدة فهو ابدي من اخذ القصاص عرفوا ان الحق مع علي و ليس معهم
اما بن ملجم
او اي منحرف من المنحرفين و الذين حرفوا في الدين
فجزاؤهم عند الله و الله اعلم مني وز منك