(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
ما ذنب شيعة الكرار يطردون ويضربون من قبل هؤلاء في السعودية ...........
لبيك يالله .... لبيك يارحمن .... لبيك يارحيم .... لبيك يا عظيم ....لبيك يا رسول الله .... لبيك يابوالزهراء.... لبيك ياصاحب الخلق العظيم.... لبيك يا من اردت ان تنقذ الامه من الظلال الى النور فلم يرد ذلك معاوية ومن سّلطه على رقاب المسلمين فكان ما كان من سقيفة الغدر وكسر الظلع و ... , نجرع الالم ونقاسي الحزن , غرباء في اوطاننا وفقراء في ثرواتنا حتى صوتنا يا رسول الله ارادوا له الخمول ولكن .....
هيهات منا الذلة صرخة يدوي صداها عبر العصور والازمان لنهز بها عروش الظالمين
هيهات منا الذلة صرخة الحق في وجه الباطل الذي لا يريد لدينك الاستمرار
هيهات منا الذلة صرخة الحسين بوجه يزيد ....
(العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان)
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
وهذا منقول عن سيدتك عائشه ايضا
أفأذكرك(ام سلمة) ؟ قالت (عائشة): نعم . قالت أم سلمة : أتذكرين إذ أقبل عليه السلام ونحن معه (الرسول صلى الله عليه واله) ، فخلا بعلي يناجيه ، فأطال ، فأردت أن تهجمين عليهما ،
فنهيتك فعصيتني ، فهجمت عليهما ، فما لبثت أن رجعت باكية ، فقلت : ما شأنك ؟ فقلت : إني هجمت عليهما وهما يتناجيان ، فقلت لعلي : ليس لي من رسول الله إلا يوم من تسعة أيام ، أفما تدعني يا ابن أبي طالب ويومي ! فأقبل رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم علي وهو غضبان محمر الوجه ، فقال : " ارجعي وراءك ، والله لا يبغضه أحد من أهل بيتي ولا من غيرهم من الناس إلا وهو خارج من الإيمان " ؟ قالت عائشة : نعم أذكر . قالت أم سلمة : وأذكرك أيضا ، وكنت أنا وأنت
مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في سفر له ، فقعد في ظل سمرة ، وجاء أبوك وعمر فاستأذنا عليه ، فقمنا إلى الحجاب ، ودخلا يحادثانه فيما أرادا ، ثم قالا : يا رسول الله ، إنا لا ندري قدر ما تصحبنا ، فلو أعلمتنا من يستخلف
علينا ، ليكون بعدك مفزعا ؟ فقال لهما : " أما إني قد أرى مكانه ، ولو فعلت لتفرقتم عنه ، كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون بن عمران " فسكتا ، ثم خرجا . فلما خرجنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قلت له ، وكنت أجرأ عليه منا : من كنت يا رسول الله مستخلفا عليهم ؟
فقال : " خاصف النعل " . فنظرنا ، فلم نر أحد إلا عليا ، فقلت : يا رسول الله ، ما أرى إلا عليا . فقال : " هو ذاك " ؟ فقالت عائشة : نعم ، أذكر ذلك . فقالت لها : فأي خروج تخرجين بعد هذا
؟ !
.................................................. .....
ابن أبي الحديد 6 : 217 - 218 ، أعلام النساء 3 : 38 ، وقريب منه في الفتوح 1 : 456
وافتخر بان اكون من اولاد المتعه ولا اكون ممن يحمل الحقد والكره والبغض لال البت الكرام وبيت النبوه وتيجان الدين وسفن النجاة وابواب الله
قال رسول الله : فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني (1).
قال رسول الله :إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها (2)
قال رسول الله : فاطمة بضعة مني يغبضني ما يغبضها ويبسطني ما يبسطها(3).
قال رسول الله : فاطمة بضعة مني من سرها فقد سرني ومن ساءها فقد ساءني فاطمة أعز الناس عليًَّ (4).
1) صحيح البخاري: ج 5 ص 96 طبعة دار القلم بيروت 1407هـ وبحار الأنوار: ج 43 ص 39 باب 3.
2) البحار: ج 43 ص 19 ح 2 باب 3 وص 44.
3) مسند فاطمة الزهراء للسيوطي: ص 138 رقم 105 دار ابن حزم، بيروت.
البحار: ج 43 ص 23 رقم 18.
(العجل العجل اي مولاي يا صاحب الزمان)