كل ما يكتب من احاديثكم التي وضعت تحت الضغط والتهديد أبان الحكم الأموي
تكون مصداقا ودليلا
ايعقل ان يكون الظالم والمظلوم مبشرون بالجنة
الكل يعلم ان سيف الامام علي لم يضرب أحداً إلا و دخل المضروب في النار .. و بالتأكيد لن يكون من أهل الجنة ..
و الامام علي سيفه ضرب ابن الزبير و مات ..
هل يكون المسلم الذي تقابل سيفه مع مسلم يدخل الجنة ؟ و اثناهما في الجنة ...؟
فجميعنا يعرف الحديث الموضوع عن المبشرين بالجنة ، فإذا كانوا فعلاً مبشرين فكيف يأمر عمر بن الخطاب بقتل بعض الصحابة المبشرين مثله بالجنة على حد زعمهم .
عن سماك أن عمر بن الخطاب لما حضر قال: إن أستخلف فسنة، وإن لا أستخلف فسنة، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يستخلف، وتوفي أبو بكر فاستخلف، فقال علي: فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص، وقال للأنصار: أدخلوهم بيتا ثلاثة أيام فإن استقاموا وإلا فادخلوا عليهم
(((( فاضربوا أعناقهم)))).
كيف يأمر عمر بضرب أعناق المبشرين بالجنة ؟ أليسوا صحابة ؟ بأي شرع يجوز ضرب أعناقهم بشرع الله أم بشرع عمر ؟
كنز العمال ، المجلد 12
وفاته رضي الله عنه.
حديث رقم:
36045
اقتباس :
"لو أدخلني الله إلى الجنة ووجدت عمر بن الخطاب فيها لطلبت من الله أن يخرجني منها".
حتى لو لم يقل فأنا أقول
لان الجنة لا يدخلها من تعدى على بضعة النبي محمد ص
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 16-03-2009 الساعة 11:28 PM.
وهذا حديث اخر اورده البخاري في صحيحه من كتاب الرقاق حديث رقم 6097 ورواه ايضا مسلم في صحيحه من كتاب الفضائل حديث رقم 4243
يَرِدُ عَلَيَّ يوم القيامة رهط من أصحابي فيحلئون عن الحوض فأقول يارب اصحابي, فيقول انك لاعلم لك بِمَا أحدثوا بعدك, إنهم ارْتَدُّوا عَلَى أدبارهم الْقَهْقَرَى.
وجاء في الحديث بلفظ اخر وهو: بينما انا قائم فإذا زمرة حتى اذا عرفتم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت الى اين؟ فقال: الى النار والله قلت ما شأنهم؟
فقال:انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى فلا ارى يخلص منهم الا مثل همل النعم