[quote=mom_1987;693853]شكرا
لكم وخصوصاً المحترم الأثناعشري
هل من الممكن اعرف مالفرق بين الأثناء عشرية والجعفرية والزيدية اريد الأدلة على تهجم عمر بن الخطاب على الزهراء
اقتباس :
اقسم بالله انتم اتباع الفرس واانتم في غوغاء والذي نعتني بالورع ليش معصب ومرتفع ضغطك
واسمك اليسوع
ولله الحمد عثمان الخميس هو من كشفكم
وانتم ولائكم لقمم في ايران وفي كربلاء والنجف
ولائكم لموتى وقبور والدليل احداث البقيع
وتنسجون الدين على مزاجكم وخلو علمائكم يتمتعون ببناتكم ودينكم
انتم في شرك من طقوسكم
ولم يجاوبني احد على سؤالي
صاحبي من ايران جعفري يقول لي ممنوع تسمية عمر عندهم لماذا لآن رجال الدين عندهم يقولون هو السبب في كسر حضارتهم
وقتل الكثير من اهل فارس فهذا دليل على فضلة في الفتوحات الأسلامية بعد ان غير المجوسية الى هدى ونور قامو بتمجيد قاتلة ابولولوة المجوسي
وبناء ضريح له عمر بن الخطاب الفاروق الي فرق الله بين الحق والباطل
لماذا الحقد
تعالو نتفاهم على نشأة الدين واصل الرسالة
وانتم تشتمون عمر
شكرا
لكم وخصوصاً المحترم الأثناعشري
هل من الممكن اعرف مالفرق بين الأثناء عشرية والجعفرية والزيدية اريد الأدلة على تهجم عمر بن الخطاب على الزهراء
هل ستقتنع عندما نعطيك الأدلة أم ستراوغ؟
تفضل:
الرواية ( صحيحة السند )
محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت
- حدثناإبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال
من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
الرواية ( صحيحة السند )
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.