يتبع كل مقلد مرجع يراه اصلح لتقليده والامر مفتوح
والقياس مع الامام قياس مع الفارق
لانه في الثاني لابد من الحصر اما الاول
فامره راجع الى المقلد يختار من يشاء
حبيبي حيدر القرشي
سؤالي هو اننا في زمان تزداد فيه الشبه وتتعقد فيه المسائل ... هل يحكم العقل ببقائنا على مرجع تقليد هو ليس حيا ومتعايشا مع الواقع الحاضر ؟
احسنت اذا لابد من الرجوع الى المرجع الحي الاعلم وليس كما تقول يختار ايهم يشاء لانه الممثل الشرعي للامام
وهذا هو الكلام الصحيح اذ اننا ان بقينا على المرجع المتوفى شلت الشريعة وبقيت بلا روح
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
احسنت اخي الشريفي وبارك الله بك على هذا الموضوع الرائع
فكل العلماء يقولون بعدم جواز البقاء على تقليد الميت الا بجواز اعلم الاحياء فاذا مات المرجع يجب الرجوع الى اعلم الاحياء من بعده لان بموته يكون اعكالنا به اشكال ان لم نرجع الى مجتهدمن بعده
وفقكم الله لخدمة الدين والمذهب ولخدمة علمائنا الاعلام يا اخي *****الشريفي*****
(العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان)
انت لم تفهم الرد لانك بعيد عن اجواء الفقهية
عندما نقول يختار من يشاء من المراجع الاحياء
لانهم كلهم يحسبون انفسهم الاعلم وهذا لا اشكال فيه
وللمقلد الاختيار بمن يشاء فافهم
كل المراجع يكتبون في مبحث الأجتهاد والتقليد :
لايجوز البقاء على تقليد الميت الا بأذن الحي الأعلم ..
وكل المراجع حينما يطبعون الرسالة العملية ويكتبون عليها:
ان العمل بهذه الرسالة مبريء للذمة..
فهذا يعني انه يدعي الأعلمية فيتوجب على المكلف
ان يبحث بالطرق العلمية المتاحة له عن الأعلم
فأن وجد وجوز بقائه على تقليد الميت كان بها
والا فلايجوز له البقاء على تقليده..
والعدول التام للحي الأعلم..
تحياتي الى ( حيدر القرشي ) وارجو ا ان يكون هاديء فمهما قراء الانسان ووصل الى الرقي العلمي والفقهي فهو طالب وتلميذ ؟؟
تحياتي وتقديري الى ( العجل يامولاي )وتحياتي الى ( الشيرازية) ووفقها الله لخدمة الاسلام والمذهب والحقيقة انهم فهموا قصدي
نعم وهذا الكلام صحيح انهم بكتابتهم الرسالة العملية ادعوا الاعلمية ولكن اختلفوا في ماهية الاعلمية وهل ان صفات الاعلمية تختلف من زمان الى اخر ومن مرجع الى اخر