وأنه من باب الإرشاد إلى الأصلح فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم قوله تعالى : ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) وقوله تعالى : ( تبيانا لكل شيء )
سبحان الله ... يقول لهم لن تضلوا بعده >>> تقولوا من باب الارشاد الى الأصلح
تستشهد بقول الله تعالى : " و ما فرطنا في الكتاب من شيء " و " تبيانا لكل شيء " >>>> ألم تقرأوا : " و ما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى "