لقد سألتها ][ حفيدة بنت الصديق ][
هل لديكم كتب تحتوى سنه النبي ص صحيحه 100% حرفيـــا
من الجلده الى الجلده و كان ردها
حفيدة بنت الصديق 04-22-2009, 05:33 pm
ولكن أصح كتــآب صحيح بُخـــآري
ولكن أرجوك لاتُثبت لي بشئ لأنني مُقتنعه كُل الإقتناع .. بمذهبي
========= ولقد طلبت منها تفسير هذا الحديث مع ارفاق كذا سؤال ولكن...!!
حدثني هارون بن سعيد الأيلي حدثنا ابن وهب أخبرني عمرو أن ابن شهاب حدثه عن عروة عن عائشة
أن أبا بكر دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتضربان ورسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى بثوبه فانتهرهما أبو بكر فكشف رسول الله عنه وقال دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد وقالت رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة وهم يلعبون وأنا جارية فاقدروا قدر الجارية العربة الحديثة السن
الموقع
http://hadith.al-islam.com/display/d...doc=1&rec=1929
الصورة
هنا السؤال يطرح نفسه
1-هل كان النبي صاحب لهو و طرب و سمّاع للاغاني
2-هل هذه الاخلاق تتماشى مع اخلاق القران او الخلق العظيم
3-هل كانت اخلاق ابو بكر ووراعته افضل من النبي ص
وليس اي نبي وانما خاتم النبيين و المرسلين
وكان ردها
اليوم, 04:00 pm
لاأعلم عن هذه الخرافات من قبل ..
ماهي إلا شُبهات وتشويه ..
هذا الصحيح الذي يأتي بكتبنا ..
وجاء في صحيح مسلم في باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في أيام العيد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأذن لعائشة وهي صغيرة السن أن ترى الحبشة وهم يلعبون بحرابهم ( وهو نوع من السلاح ) قالت عائشة رضي الله عنها لقد رأيتٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم على باب حجرتي والحبشة يلعبون بحرابهم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يسترني بردائِهِ لكي انظر إلى لعبهم ثم يقوم من أجلي حتى أكون أنا التي انصرف فأقدروا قدر الجارية الحديثة السن حريصة على اللهو =========
قالت عن كتب الصحاح عندهم خرافات و شبه وتشويه ؟؟
في ردها هذا عدة نقاط ضعف
1- بترت التفسير للشطر الثاني
2- اتت بتفسير الشطر الثاني من الحديث و تغافلت عن الشطر التي فيها
الخرافات و الشبه ( على حسب اقوالها )
ومن ردودي اوردت لها تفسير الشطر الثاني من حديث الطرب كاملا
الشطر الثاني هو
وقالت رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة وهم يلعبون وأنا جارية فاقدروا قدر الجارية العربة الحديثة السن
ردي
04:10 pm
قَوْلهَا : ( رَأَيْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتُرنِي بِرِدَائِهِ وَأَنَا أَنْظُر إِلَى الْحَبَشَة وَهُمْ يَلْعَبُونَ وَأَنَا جَارِيَة )
يَلْعَبُونَ بِحِرَابِهِمْ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ جَوَاز اللَّعِب بِالسِّلَاحِ وَنَحْوه مِنْ آلَات الْحَرْب فِي الْمَسْجِد , وَيَلْتَحِق بِهِ فِي مَا مَعْنَاهُ مِنْ الْأَسْبَاب الْمُعِينَة عَلَى الْجِهَاد وَأَنْوَاع الْبِرّ وَفِيهِ جَوَاز نَظَر النِّسَاء إِلَى لَعِب الرِّجَال مِنْ غَيْر نَظَر إِلَى نَفْس الْبَدَن . وَأَمَّا نَظَر الْمَرْأَة إِلَى وَجْه الرَّجُل الْأَجْنَبِيّ فَإِنْ كَانَ بِشَهْوَةٍ فَحَرَام بِالِاتِّفَاقِ , وَإِنْ كَانَ بِغَيْرِ شَهْوَة وَلَا مَخَافَة فِتْنَة فَفِي جَوَازه وَجْهَانِ لِأَصْحَابِنَا : أَصَحّهمَا تَحْرِيمه لِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارهنَّ } وَلِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُمِّ سَلَمَة وَأُمّ حَبِيبَة : ( اِحْتَجِبَا عَنْهُ ) أَيْ عَنْ اِبْن أُمّ مَكْتُوم فَقَالَتَا : إِنَّهُ أَعْمَى لَا يُبْصِرنَا فَقَالَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَفَعَمْيَاوَانِ أَنْتُمَا أَلَيْسَ تُبْصِرَانِهِ ) ؟ وَهُوَ حَدِيث حَسَن رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَغَيْره وَقَالَ : هُوَ حَدِيث حَسَن , وَعَلَى هَذَا أَجَابُوا عَنْ حَدِيث عَائِشَة بِجَوَابَيْنِ وَأَقْوَاهُمَا : أَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ أَنَّهَا نَظَرَتْ إِلَى وُجُوههمْ وَأَبْدَانهمْ , وَإِنَّمَا نَظَرَتْ لَعِبهمْ وَحِرَابهمْ , وَلَا يَلْزَم مِنْ ذَلِكَ تَعَمُّد النَّظَر إِلَى الْبَدَن وَإِنْ وَقَعَ النَّظَر بِلَا قَصْد صَرَفَتْهُ فِي الْحَال . وَالثَّانِي : لَعَلَّ هَذَا كَانَ قَبْل نُزُول الْآيَة فِي تَحْرِيم النَّظَر , وَأَنَّهَا كَانَتْ صَغِيرَة قَبْل بُلُوغهَا , فَلَمْ تَكُنْ مُكَلَّفَة عَلَى قَوْل مَنْ يَقُول : إِنَّ لِلصَّغِيرِ الْمُرَاهِق النَّظَر وَاللَّهُ أَعْلَمُ . وَفِي هَذَا الْحَدِيث بَيَان مَا كَانَ عَلَيْهِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الرَّأْفَة وَالرَّحْمَة وَحُسْن الْخُلُق وَالْمُعَاشَرَة بِالْمَعْرُوفِ مَعَ الْأَهْل وَالْأَزْوَاج وَغَيْرهمْ
قَوْلهَا : ( وَأَنَا جَارِيَة فَاقْدُرُوا قَدْر الْجَارِيَة الْعَرِبَة حَدِيثَة السِّنّ ) مَعْنَاهُ : أَنَّهَا تُحِبّ اللَّهْو وَالتَّفَرُّج وَالنَّظَر إِلَى اللَّعِب حُبًّا بَلِيغًا وَتَحْرِص عَلَى إِدَامَته مَا أَمْكَنَهَا وَلَا تَمَلّ ذَلِكَ إِلَّا بِعُذْرٍ مِنْ تَطْوِيل .
طرب و لهو في بيت الله ( وامصيبتاه)
=========
عرض جنادريه في بيت الله (استغفر الله)
وطالبتها بتفسير الشطر الاول من
حديث الطرب
أن أبا بكر دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتضربان ورسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى بثوبه فانتهرهما أبو بكر فكشف رسول الله عنه وقال دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد
ها نحن نعيد اسئلتنا مرة اخرى
عسى نلقى لها اجابات
1-هل كان النبي صاحب لهو و طرب و سمّاع للاغاني
2-هل هذه الاخلاق تتماشى مع اخلاق القران/ الخلق العظيم
3-هل كانت اخلاق ابو بكر ووراعته افضل من النبي ص
وليس اي نبي وانما خاتم النبيين و المرسلين
|