ذهل اهالي مدينة جهار محال بختياري الايرانية امس عندما صرح القاضي يوسف باقري للاذاعة المحلية بأن التحريات كشفت بأن طلعت حبيبيان المتسول المعروف والذي تم العثور عليه مؤخرا في هذه المدينة ميتا كان مليارديرا .
وأكد القاضي باقري الذي يتابع ملف الرجل المتسول الذي فارق الحياه في عمر ناهز ال 70 عاما بأن التحريات كشفت بأن حبيبيان كان يمتلك عشرات العقارات والاراضي الزراعية وان حساباته في البنوك كانت تتعدى مئات الملايين وانه كان يملك تحفاً ومقتنيات تاريخية لا تقدر بثمن قبل مماته.
وقال بأن الملياردير الذي فضل العيش كمتسول رغم الثروة الكبيرة التي كانت بحوزته ليس له اي اقارب لكي يرثون الثروة الكبيرة التي خلفها دون ان يتمتع او يتصدق بها خلال حياته.
خلة تنفعة فلوسة في نار جهنم ينكوي بها
لو استغلها انجان تنفعة وتنفع اجيال اجيالة
ولكن البخل وقلة القناعة استهوتة لتجميع الاموال فقط
لعل وعسى يخلد بها في هذه الدنيا الفانية
ولكن للاسف الشديد سيخل بها في النار
یعنی ذوله لو مسوین مشاریع تنفع الناس ویکون شغل کم شاب ویاه وانقذ کم عائله بدل تخزین الفلوس الی مستفاد منها وراح یحاسب علیها
موکان احسن واثوبله واشرف
للاسف البعض یفکرون حیاتهم من اجل الشغل والفلوس مو الفلوس من اجلهم ومن اجل الحیاه ولازم تکون لخدمتهم، هما یخدموها.
هسا یاریت الدوله تخلی فد مشروع بهای الفلوس لشباب الی ماعندهم شغل لان هی بالاصل طلعت من جیبهم وجیب غیرهم
مشکوره حبیبتی البحرانیه..
یعنی ذوله لو مسوین مشاریع تنفع الناس ویکون شغل کم شاب ویاه وانقذ کم عائله بدل تخزین الفلوس الی مستفاد منها وراح یحاسب علیها
موکان احسن واثوبله واشرف
للاسف البعض یفکرون حیاتهم من اجل الشغل والفلوس مو الفلوس من اجلهم ومن اجل الحیاه ولازم تکون لخدمتهم، هما یخدموها.
هسا یاریت الدوله تخلی فد مشروع بهای الفلوس لشباب الی ماعندهم شغل لان هی بالاصل طلعت من جیبهم وجیب غیرهم
مشکوره حبیبتی البحرانیه..
ايراني مات متسولاً... وترك ثروة بمئات الملايين
العرض العادي
